تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الشيخ عادل الكلباني يبيح الغناء

الشيخ عادل الكلباني يبيح الغناء 2024.

  • بواسطة

بسم الله الرحمن الرحيم

أجاز الشيخ عادل الكلباني الغناء بشرط أن يكون بنية الترويح، وألاّ يكون الكلام فاحشاً حسب قول "ابن حزم"، وقال: يجب ألاّ يكون الغناء الهم الأوحد للشخص، وأنه "لا مانع من الأغاني إذا كانت بدون نساء ولم يكن كلامها فاحشاً".
وقال الكلباني : إن التحريم المطلق سواء في التمثيل أو الأغاني غير صحيح، والإجازة المطلقة كذلك غير صحيحة، ولذا يجب أن يكون الأمر بالوسطية في كل شيء. كما أجاز العرضة النجدية والخبيتي والسامري والمزمار الحجازي.
واستشهد الكلباني بالإمام النووي وابن كثير في جواز ذلك في المناسبات والأفراح والختان.
وأردف الكلباني قائلاً "أنا أجيز الغناء والشيخ يوسف القرضاوي والشيخ عبدالله الجديع أيضاً يجيزانه، فلو جاء التعاون من شخص يجيز الغناء فلا بأس، أما أن يأتي من شخص يحرم الغناء فهنا المشكلة".

وهذه بعض الفتاويالتي قام الشيخ بالرد عليها في موقعه الشخصي

عنوان السؤال :الغناءارسل بتاريخ :May 25, 2024ارسل من قبل :الحربيتفاصيل السؤال :السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شيخنا حفظك الباري

ماحكم سماع الغناء

وجزاكم الله خيرالاجابة :الحمد لله وبعد
يجوز سماع الغناء ، خاصة في العيدين والاعراس والمناسبات

____________________________________________________________ _______________________________________

عنوان السؤال :الغناء الجائز ارسل بتاريخ :Jun 20, 2024ارسل من قبل :الفيصل تفاصيل السؤال :فضيلة الشيخ هل الغناء جائز على الاطلاق ام خاص لبعض الحالات ارجو التوضيح 0الاجابة :الغناء بغير آلة فعلى إطلاقه ، وبالدف كذلك ، وأما بآلة فلا ينبغي أن يكثر منه ، بل هو في حالات مبسطة كاحتفال أو بعد عناء أو ما أشبه ذلك من المناسبات .

____________________________________________________________ _____________________________________

خليجية l

تشييد البناء في إثبات حل الغناء

الحمد لله ، أكرم جباهنا بالسجود لعظمته ، ونور قلوبنا بالإيمان به ، ومعرفته ، وأرغم أنوفنا بالتسليم لحكمته .
وأشهد أن لا إله إلا الله ، وحده لا شريك له ، شهادة أرجو بها نيل مرضاته ، والفوز بالدرجات العلى من جنته .
وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، شهادة مصدق به ، متبع لسنته ، راجيا شربة هنية من حوضه ، ودخولا في شفاعته .
صلى الله عليه وعلى آله وأزواجه وصحابته ، ومن سلك سبيلهم ، واتبع نهجهم ، والصالحين من أمته . وسلم تسليما .
أما بعد ، فإن الله عز وجل خلق الإنسان بغريزة يميل بها إلى المستلذات والطيبات التي يجد بها في نفسه أطيب الأثر , فتسكن جوارحه وترتاح نفسه وينشرح صدره , هذه فطرة الله التي فطر الناس عليها ، يميلون إلى كل ما هو جميل في الكون فيسرون برؤيته ويطربون لسماعه وبنيله تكمل لذتهم وسعادتهم . ولا جرم فإن الله تعالى جميل يحب الجمال ، وهذا ما علل به الحبيب صلى الله عليه وسلم شعور الإنسان برغبته أن يكون ثوبه حسنا ونعله حسنا ، ومظهره حسنا !
وهذه الأحاسيس والمشاعر التي خلقها الله لا يمكن لأحد أن ينفك منهانينفك منها نبنبىرنتىنبحبنم , لأنها من لوازم كونه إنسانا , ومحاولة التغلب على الوجدان إنما هو مقاومة لنواميس هذا الكون وقوانين الحياة .
ولعل قيام الإنسان بمهمته في هذه الحياة ما كانت لتتم على الوجه الذي لأجله خلقه الله إلا إذا كان ذا عاطفة غريزية توجهه نحو المشتهيات والمتع التي خلقه الله معه في الحياة فيأخذ منها القدر الذي يحتاجه وينفعه .
ومن نظر في أحكام الشريعة الإسلامية لاح له أن الله تعالى في كل ما شرعه لم يجعل فيه ما يحارب الغرائز ، أو يطلب من الإنسان أن يخالف ما أودعه الله فيه ، وإنما جاءت النصوص بتهذيب الغريزة ، وتوجيهها ، وتقويمها ، حتى لا تطغى ، فيتحول الإنسان بهذا الطغيان إلى البهيمية ، فليس في شرع الله تعالى أن لا يستمتع الإنسان بالصوت الندي الحسن ، بل جاء فيه ما يحث عليه ويشير إليه ، كما في قوله صلى الله عليه وسلم : علمها بلالا ، فإنه أندى منك صوتا . وإنما عاب الله تعالى نكارة صوت الحمير ، {إن أنكر الأصوات لصوت الحمير} ، ومن المثير للتأمل أن الإشارة إلى نكارة صوت الحمار جاء في نفس السورة التي يستل منها المحرمون للغناء دليل تحريمه ! ومن غير المعقول أن يطلب الله من الإنسان بعد أن أودع فيه هذه العاطفة نزعها أو إماتتها من أصلها , وموقف الشرائع السماوية من الغرائز هو موقف الاعتدال ، لا موقف الإفراط ولا موقف التفريط , وهو موقف التنظيم لا موقف الإماتة والانتزاع .
فكل صغير أو كبير ، يميل إلى سماع الصوت الحسن ، والنغمة المستلذة إنما هو نتيجة طبيعية لهذه الغريزة التي خلقها الله وأداء لحقها .

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وقد ذكر الأطباء منذ القدم أن الصوت الحسن يجري في الجسم مجرى الدم في العروق فيصفو له الدم وتنمو له النفس ويرتاح له القلب وتهتز له الجوارح , وتحن إلى حسن الصوت الطيور والبهائم , ولهذا يقال إن النحل أطرب الحيوان كله على الغناء , وقال الشاعر :
والطير قد يسوقه للموت إصغاؤه إلى حنين الصوت
وذكر الحكماء قديما أن النفس إذا حزنت خمدت نارها فإذا سمعت ما يطربها ويسرها اشتعل منها ما خمدت .
فالصوت الحسن مراد السمع ، ومرتع النفس ، وربيع القلب ، ومجال الهوى ، ومسلاة الكئيب، وأنس الوحيد ، وزاد الراكب ؛ لعظم موقع الصوت الحسن من القلب ، وأخذه بمجامع النفس .
وقد صح عن عمر رضي الله عنه ، أنه قال : الغناء من زاد الراكب . وكان له مغني اسمه خوات ربما غنى له في سفره حتى يطلع السحر . ويعلم كل أحد من عمر ؟
وقد تنازع الناس في الغناء منذ القدم , ولن أستطيع في رسالة كهذه أن أنهي الخلاف ، وأن أقطع النزاع ، ولكني أردت فقط الإشارة إلى أن القول بإباحته ليس بدعا من القول ، ولا شذوذا ، بل وليس خروجا على الإجماع ، إذ كيف يكون إجماع على تحريمه وكل هؤلاء القوم من العلماء الأجلاء أباحوه ؟
ومن أكبر دلائل إباحته أنه مما كان يفعل إبان نزول القرآن ، وتحت سمع وبصر الحبيب صلى الله عليه وسلم ، فأقره ، وأمر به ، وسمعه ، وحث عليه ، في الأعراس ، وفي الأعياد .
ومن دلائل إباحته أيضا أنك لن تجد في كتب الإسلام ومراجعه نصا بذلك ، فلو قرأت الكتب الستة لن تجد فيها باب تحريم الغناء ، أو كراهة الغناء ، أو حكم الغناء ، وإنما يذكره الفقهاء تبعا للحديث في أحكام النكاح وما يشرع فيه ، وهكذا جاء الحديث عنه في أحكام العيدين وما يشن فيهما ، ولهذا بوب البخاري رحمه الله تعالى : باب سنة العيدين لأهل الإسلام . ثم ذكر حديث عائشة رضي الله عنها وأرضاها . أعني حديث الجاريتين وغنائهما بحضرة النبي صلى الله عليه وسلم وفي بيته .

وتكملة المقال هنا ( http://www.aalkalbani.com/showarticles-163.html

من موقع اليوتيوب

ولا حول ولا قوة الا بالله
والله المستعان من مثل هذه الفتاوي خليجية

خليجية خليجية

خليجية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

للاسف ان يتلقف الناس فتاوى معارضة لما جاء بها القران و السنة و ما دامة عليه الامة اجيال و اجيال من ايام الصحابة زمن الايمان الحقيقي ليتشبثوا بفتاوى لن اقول العلماء لان الشيخ الكلباني ليس من العلماء المعتبرين وإن قرأ في الحرم فهو طالب علم لم يصل لعلم ابن عباس و غيره من الصحابة الذين اثبتوا حرمة الغناء .

وهذه ابيات لشيخ الشريم يعاتب بها الكلباني لعلها تجد الى قلبه طريقا .

ويجب على العامة و طلاب العلم الالتزام بما جاء من بالكتاب و السنة و ان لا يتلقفوا هفوات العلماء ويقولون اجازها فلان دون الرجوع لنصوص ويقومون بنشرها

كتب الشيخ (سعود الشريم) هذه القصيدة المبكية لأخيه الشيخ (عادل الكلباني) بعد فتواه في إباحة المعازف وهي قصيدة بسيطة الألفاظ عميقة المعاني ثمينة الغرض وسامية المقصد ، ولن أعلق على هذه القصيدة فهي تتحدث عن نفسها كما لن أتحدث عن قائلها الشيخ (الشريم) فهو أشهر من أن أتحدث عنه هنا … كل الدعوات من الله أن يكون لها صدى وأثر عند الشيخ (الكلباني)

أرفق بنفسك عادل الكلباني *** فلقد أبحت معازف الألحاني
أرفق بنفسك فالحياة قصيرة *** مهما تعش فيها من الأزمان
أرفق بنفسك لا أخالك جاهلا *** إن إتباع الحق بالإذعان
أحقيقة ما قد تناقله الملأ *** فرأيته ضربا من الهذيان
إني أعيذك أن تكون مكابرا *** فارجع إلى ما كنت من إحسان
بالأمس كنت إمام اطهر بقعة *** شهرا أمام البيت ذي الأركان
واليوم أنت مع المعازف مفتيا *** بجوازها يا خيبة الإخوان
هل تاق سمعك للفتاة أصالة *** أم تقت سمعا للمخضرم هانئ
هل أنت مشتاق لنبرة عجرم *** أم صرت ترقب عاصي الحلاني
أم قد سئمت من التلاوة مدة *** فأردت تبديلا لها بأغاني
أم قد كرهت مقال كل محرم *** جعل المعازف رقية الشيطان
هل ضقت ذرعا من إمامة مالك *** وإمامة الفذ الفتى النعماني
والشافعي الألمعي محمد *** أو رأس أهل السنة الشيباني
أو من يسير على طريقة أحمد *** فانقاد وفق مراده بأمان
هل ضقت ذرعا بالأئمة كلهم *** ورحمت كل مزمر فنان
هذا حديث الناس إثر مقالكم *** مالي برد الشامتين بــدان
أولم يسعك اليوم ما وسع الأولى *** فلقد كفوك القول بالبرهان
إني سأذكر بيت صاحب حكمة *** فلقد أجاد موفقا ببيان
إحذر هديت فتحت رجلك حفرة *** كم قد هوى فيها من الانسان
ولسوف أذكر ما حكاه محمد *** أعني به ابن القيم الرياني
حب الكتاب وحب الحان الغنا *** في قلب عبد ليس يجتمعان
ياعادل هذي نصيحة مشفق *** برّ صدوق محسن معوان
ستظل تندب ما نطقت به غدا *** والقسط عند الله بالميزان
يتبرأ المتبوع من أتباعه *** ويفرّ إخوان من الإخوان
فالحكم للحق القوي بعدله *** والفصل يوم الدين للديان
سيقول مستمع المعازف حينها *** يارب أفتاني بها الكلباني

خليجية

"إدعوا الله لي ولك بالمغفرة"
من سبكِ اماه بعد ان طهرك الله فالنار اولا به
خليجية

خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.