(4113) بلاغ تتلقاها غرفة العمليات المركزية بشرطة رأس الخيمة في اجازة العيد
تلقت غرفة العمليات المركزية بشرطة رأس الخيمة ( 4113 ) بلاغاً خلال فترة عُطلة عيد الأضحى المبارك من 2 إلى 6 من أكتوبر الجاري للعام 2024م.
وأكد مدير إدارة العمليات أنه تم التعامل مع جميع هذه البلاغات باهتمام كبير، للتأكد من جدية المتصل واحتياجه للمساعدة، عند إبلاغه عن موقف أو حادث معين، مضيفاً أن غرفة العمليات مجهزة بكاميرات حديثة، في إطار سعي شرطة رأس الخيمة لمواكبة احدث تقنيات الاتصالات عبر الزيارات المستمرة والمتبادلة مع الشركات العالمية العاملة في هذا المجال، وتطبيق استخدام أحدث النظم التكنولوجية المتطورة.
وأوضح العقيد أحمد البغّام أن غرفة العمليات مجهزة وفق أحدث النظم العالمية، وعلى أهب الاستعدادات لتلبية النداءات بالرد على جميع الاتصالات بسرعة فائقة، وتحريك الدوريات وسيارات الإسعاف والإنقاذ والجهات المختصة كلاً حسب اختصاصه، في خطوة تهدف إلى التواصل مع الجمهور وتعزيز الثقة بين الجانبين فيما يخدم المصلحة العامة.
الإمارات اليوم
تلقت غرفة العمليات المركزية بشرطة رأس الخيمة ( 4113 ) بلاغاً خلال فترة عُطلة عيد الأضحى المبارك من 2 إلى 6 من أكتوبر الجاري للعام 2024م.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وقال مدير إدارة العمليات العقيد أحمد عبد الرحمن البغّام، أن البلاغات الواردة التي تلقتها غرفة العمليات قد صُنفّت إلى بلاغات جنائية، وبلاغات مرورية بسيطة وعددها ( 548 ) ، وبلاغات مرورية بليغة عددها ( 34 )ً، وبلاغات حالات مرضية بلغت ( 35 ) حالة مرضية، فيما صُنّفت أنواع أخري من البلاغات التي تلقتها الغرفة خلال الفترة ذاتها، إلى بلاغات استفسار، بلاغات إزعاج، مكالمات واردة بالخطأ، وبلاغات شكاوي واستيقاف مركبة مخالفة.
وأكد مدير إدارة العمليات أنه تم التعامل مع جميع هذه البلاغات باهتمام كبير، للتأكد من جدية المتصل واحتياجه للمساعدة، عند إبلاغه عن موقف أو حادث معين، مضيفاً أن غرفة العمليات مجهزة بكاميرات حديثة، في إطار سعي شرطة رأس الخيمة لمواكبة احدث تقنيات الاتصالات عبر الزيارات المستمرة والمتبادلة مع الشركات العالمية العاملة في هذا المجال، وتطبيق استخدام أحدث النظم التكنولوجية المتطورة.
وأوضح العقيد أحمد البغّام أن غرفة العمليات مجهزة وفق أحدث النظم العالمية، وعلى أهب الاستعدادات لتلبية النداءات بالرد على جميع الاتصالات بسرعة فائقة، وتحريك الدوريات وسيارات الإسعاف والإنقاذ والجهات المختصة كلاً حسب اختصاصه، في خطوة تهدف إلى التواصل مع الجمهور وتعزيز الثقة بين الجانبين فيما يخدم المصلحة العامة.