سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
ويقول المفكر الفرنسي لامارتين: محمد.. هو النبي الفيلسوف الخطيب المشرّع المحارب قاهر الأهواء، وبالنظر لكل مقاييس العظمة البشرية أود أن أتساءل.. هل هناك من هو أعظم من النبي محمد؟
ويقول الأديب الانجليزي الشهير برنارد شو: إن العالم أحوج ما يكون إلى رجل في تفكير محمد، هذا النبي الذي لو تولى أمر العالم اليوم، لوفق في حل مشكلاتنا بما يؤمّن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها.
أما الزعيم الهندي المهاتما غاندي فإنه يقول: بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول محمد، وجدت نفسي بحاجة للتعرف أكثر على حياته العظيمة، إنه يملك بلا منازع قلوب ملايين البشر.
ويقول الكاتب الانجليزي توماس كارليل: إني لأحب محمدا؛ لبراءة طبعه من الرياء والتصنع، إنه يخاطب بقوله الحر المبين؛ قياصرة الروم وأكاسرة العجم ليرشدهم إلى ما يجب عليهم لهذه الحياة الدنيا والحياة الآخرة.
ويرى الأديب البريطاني جورج ويلز: في محمد صلى الله عليه وسلم أعظم من أقام دولة للعدل والتسامح.
ويقول الباحث الانجليزي لابتنر إني لأجهر برجائي بمجيء اليوم الذي يحترم فيه النصارى المسيح عليه السلام احتراما عظيما باحترامهم محمد صلى الله عليه وسلم، ولاريب في أن المسيحي المعترف برسالة محمد صلى الله عليه وسلم وبالحق الذي جاء به هو المسيحي الصادق.
ويقول المستشرق فيشون: إن الإسلام الذي أمر بالجهاد قد تسامح مع أتباع الأديان الأخرى، وبفضل تعاليم محمد لم يمس عمر بن الخطاب المسيحيين بسوء حين فتح القدس.
ويقول تولستوي إن شريعة محمد ستسود العالم.
ويقول المفكر الفرنسي غوستاف لوبون: إن محمدا هو أعظم رجال التاريخ.
وأما مؤلف قصة الحضارة ويل ديورانت فيقول: إذا ما حكمنا على العظمة بما كان للعظيم من أثر في الناس قلنا إن محمدا هو أعظم عظماء التاريخ.
وصدق الله العظيم إذ يقول: «وإنك لعلى خلق عظيم».
يخفون تحت الحب حقد الحاقدين
يتقابلون بأذرع مفتوحة
والكره فيهم قد أطل من العيون
يا ليت بين يدي مرآة ترى
ما في قلوب الناس من أمر دفين
يا رب إن ضاقت الناس عما فيا من خير
فـ عفوك لا يضيق