إقبال على شراء العقارات القديمة في رأس الخيمة
البيان:
يؤكد عقاريون في إمارة رأس الخيمة أن حركة البناء المتزايدة وبخاصة الفندقية ستساهم في خلق بيئة استثمارية جاذبة لرجال الأعمال وأصحاب الشركات الذين يتوافدون على الإمارة بكثرة في الوقت الراهن بفضل التسهيلات التي تمنحها لهم الجهات الحكومية والمناخ الاستثماري الصحي والمتميز والمشروعات الجديدة التي تطرح.
ويقول هؤلاء إن المكاسب الايجابية للطفرة العقارية لا تنتهي عند المستثمرين ورجال الأعمال بل أيضا ستدفع الإمارة لبلوغ أهدافها التنموية المنشودة في كل المجالات وهذا بالضبط ما نشاهده واضحا اليوم في إمارة رأس الخيمة التي قطعت شوطا بعيدا باتجاه الحياة العصرية الجاذبة.
وبالنسبة لحركة السوق تسيطر عليه حاليا حركة شراء العقارات القديمة والقسائم السكنية لإعادة بيعها مرة أخرى في ظل تنامي الطلب وارتفاع أسعار العقارات والأراضي حين يأتي من يدفع القيمة التي تدر الربح المطلوب.
ووفقا لمصادر بالسوق فان الفيلا من دور واحد في منطقة الظيت تصل قيمتها إلى 750 ألف درهم أما إذا كانت من دورين فهي بأكثر من مليون درهم وفي السيح يقفز سعر الفيلا من دور واحد إلى 800 ألف درهم ويشهد سوق العقارات حاليا نشاطا ملحوظا في مجالي بيع وشراء الأراضي بينما يجري العمل على قدم وساق في بناء مجموعة كبيرة من البنايات بمختلف المناطق كما تشهد جزيرة المرجان الاصطناعية نشاطا كبير.
وهناك شركات تقوم بمشروعات كبيرة سكنية وسياحية عملاقة وقد بدأت التسويق لها من الآن ومن المشروعات المتميزة مشروع جلفار العقاري الضخم الواقع قرب الجسر وهو عبارة عن برجين أحدهما تجاري والآخر سكني ويتألف كل منهما من 43طابقا و349 شقة.
ومن المعروف ان الإمارة متمثلة في المنطقة الحرة تشجع التملك الأجنبي بنسبة 100% والاحتفاظ بالأرباح والإعفاء من ضرائب الشركات بنسبة 100% واستعادة رأس الخيمة والأرباح بنسبة 100%.
البيان:
يؤكد عقاريون في إمارة رأس الخيمة أن حركة البناء المتزايدة وبخاصة الفندقية ستساهم في خلق بيئة استثمارية جاذبة لرجال الأعمال وأصحاب الشركات الذين يتوافدون على الإمارة بكثرة في الوقت الراهن بفضل التسهيلات التي تمنحها لهم الجهات الحكومية والمناخ الاستثماري الصحي والمتميز والمشروعات الجديدة التي تطرح.
ويقول هؤلاء إن المكاسب الايجابية للطفرة العقارية لا تنتهي عند المستثمرين ورجال الأعمال بل أيضا ستدفع الإمارة لبلوغ أهدافها التنموية المنشودة في كل المجالات وهذا بالضبط ما نشاهده واضحا اليوم في إمارة رأس الخيمة التي قطعت شوطا بعيدا باتجاه الحياة العصرية الجاذبة.
وبالنسبة لحركة السوق تسيطر عليه حاليا حركة شراء العقارات القديمة والقسائم السكنية لإعادة بيعها مرة أخرى في ظل تنامي الطلب وارتفاع أسعار العقارات والأراضي حين يأتي من يدفع القيمة التي تدر الربح المطلوب.
ووفقا لمصادر بالسوق فان الفيلا من دور واحد في منطقة الظيت تصل قيمتها إلى 750 ألف درهم أما إذا كانت من دورين فهي بأكثر من مليون درهم وفي السيح يقفز سعر الفيلا من دور واحد إلى 800 ألف درهم ويشهد سوق العقارات حاليا نشاطا ملحوظا في مجالي بيع وشراء الأراضي بينما يجري العمل على قدم وساق في بناء مجموعة كبيرة من البنايات بمختلف المناطق كما تشهد جزيرة المرجان الاصطناعية نشاطا كبير.
وهناك شركات تقوم بمشروعات كبيرة سكنية وسياحية عملاقة وقد بدأت التسويق لها من الآن ومن المشروعات المتميزة مشروع جلفار العقاري الضخم الواقع قرب الجسر وهو عبارة عن برجين أحدهما تجاري والآخر سكني ويتألف كل منهما من 43طابقا و349 شقة.
ومن المعروف ان الإمارة متمثلة في المنطقة الحرة تشجع التملك الأجنبي بنسبة 100% والاحتفاظ بالأرباح والإعفاء من ضرائب الشركات بنسبة 100% واستعادة رأس الخيمة والأرباح بنسبة 100%.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
الأسعار
وبالنسبة لأسعار العقارات في مناطق رأس الخيمة فهي بالنحو التالي: عقار سكني تجاري في منطقة جلفار بمساحة 100ٍّ 001متر وقيمة 700ألف درهم. وعقار سكني تجاري في جلفار بمساحة 60 x80 متر مربع بقيمة 500ألف درهم والعقارالسكني في السيح مساحة 100 100مترمربع بقيمة تتراوحمن 250 الى 250 ألف درهم.
العقار السكني في السيح بمساحة 105×140 متر وقيمة 300 ألف درهم وعقار سكني في الظيت الجنوبي بمساحة 100×150 متر مربع بقيمة تتراوح بين 250 الى 300 ألف درهم وعقار سكني بالمعيريض مساحة 100×100 متر مربع بقيمة تتراوح بين 500 الى 600 ألف درهم وعقار سكني تجاري في المعيريض مساحة 100×100 متر مربع بقيمة مليون ونصف درهم وعقار سكني تجاري بالمنطقة الحرة مساحة 100×100 متر مربع بسعر القدم 185 درهم.