سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
أعلام كانت تزين شوارعنا ذات حين.. كنا نفرح برفرفتها وزهو الوانها في اول عهدها، واصبحنا اليوم لانستطيع التمييز الى اي دولة تنتمي..
لماذا قد تكرر علينا مثل هذه المشاهد؟
هل تقتصر مظاهر الوطنية على يوم الاتحاد؟
هل فرحة الاتحاد عند البعض تنتهي بانتهاء الثاني من ديسمبر لتترك الاعلام بعدها في مهب الريح؟
هل نلقي اللوم الآن على البلدية لعدم المتابعة والتنظيف، بعدما كنا نحن المتسببين في ذلك؟
– تماما كما نفعل بكورنيش القواسم بعد صخب الاحتفال بيوم الاتحاد-
لا نعلم هل هي غفلة ام تغافل
اسألة تحتاج الى اجابة من المبادرين بوضعها
فمن السهل جدا تعليق علم الدولة.. ولكن من الواجب الحفاظ عليه
عذرا لرداءة الصور نظرا لاستخدام كاميرا الموبايل، ولكن الواقع للأسف ليس بعيدا عما ترونه.. وليست الأعلام بأفضل من هذا الحال!
تنويه: لا نطرح هذه الصور للاساءة الى احد او الى منطقة، ولكن هذا مثال لمشهد نراه في أماكن كثيرة .. ويجب اتخاذ اجراء حياله
] الصور التقطت على طريق شعم – غليلة [
شاكره لك اخوي خالد ع اطروحاتك المتميزه..
وواضح منها انك غيور ع الارض اللي انت عايش عليها..
احييك ع هالروح اللي فيك..
انا شفت هالمناظر وايد الصرااحه ما اعرف شو اقوول..
بس ان شاء الله ما تتكرر..
صح شوخانه العلم المرفوع بلا دلاله او عنوان وكل لون فالعلم يمثل شي..
العلم اذا ماكان مكتمل بالوانه الاربع اظن مابيكون علم دولتي الحبيبه..
اتمنى من من يختص بالموضوع النظر فيه قال المصطفى عليه افضل صلاه..
(( كلكم راعن وكلكم مسؤؤل عن رعيتة..))
فالاشخاص المسؤؤلين عن هالشي المفروض يحكمون ضميرهم..
السموحه ع الاطاله ولكنني جزء من هذا الوطن..
كانت هنا اختك الظــــــــــي
~•• آللهم لڪ آلحمد حتى ترضى ۈلڪ آلحمد آذآ رضيت ۈلڪ آلحمد بعد آلرضى ۈلڪ آلحمد على ڪل حآل ••~
يعطج العافيه وشاكرلج هالاطلالة العطرة
وفعلا صدقج
العلم اذا ماكان مكتمل بالوانه الاربع اظن مابيكون علم دولتي الحبيبه..
|
لولا الغيرة على العلم اللي علمنا حبه زايد – الله يرحمه – جان ماتكلمنا
تحيتي