الماضي مستمر إلى وقتنا الحاضر ومرتبط في حياتنا اليومية، حتى الأشياء التراثية تستخدم إلى الآن.
هل لازالت دولة الإمارات تحافظ على تراثها من الاندثار وكيف ذلك؟
بالتأكيد تحافظ على تراثها وذلك بتفعيل الهوية الوطنية في المواد الدراسية والاحتفالات بها.
كيف كانت فكرة إنشاء قرية ابن زيدون التراثية..؟
عبر غرس الهوية الوطنية في نفوس طلابنا وعن طريق المسابقات التراثية على مستوى الدولة مما شجعنا على ذلك.
من كان الداعم الأساسي للقرية التراثية؟
إدارة المدرسة والمعلمات المشاركات وأولياء الأمور والطلاب والجمعيات ( جمعية المطاف، إبراهيم حنبلوه، جمعية تنمية جلفار، السيد محمد المطوع، السيد سيف الخضر).
كيف كانت مشاركة الطلاب في القرية..؟ وما الأدوار التي نسبت لهم؟
شارك الطلاب بإحضار الأدوات وترتيبها مع المعلمات بالإضافة إلى الترحيب والشرح أمام اللجنة.
في رأيك الشخصي هل يتكاثف الطلبة على التعرف لمقتنيات القرية التراثية.؟ وما أكثر شي يودون الاضطلاع والسؤال عنه؟
يقبل الطلاب للتعرف على محتويات القرية التراثية وخاصة البيئة البحرية لقلة معرفتهم بأدوات الصيد والغوص.
كيف كان وقع خبر الفوز بالمركز الثاني على مستوى الدولة بأفضل قرية تراثية؟
بالتأكيد عمت مشاعر الفرح الجميع من إدارة مدرسية ومعلمات وطلاب وحتى أولياء الأمور المشاركين.
مقر القرية التراثية هل هو مقر دائم أم مؤقت؟ وهل تطالبون في المستقبل بإنشاء قرية تراثية خاصة لمدرسة ابن زيدون؟
مقر القرية التراثية دائم، ولكن بحاجة إلى التوسع لإدخال مزيد من التفاصيل للبيئات.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
ما أكثر المعوقات التي شهدتها القرية خلال إنشائكم لها..؟
الدعم المادي كان أهم المعوقات وصغر المساحة للقرية التراثية.الدعم المادي كان أهم المعوقات وصغر المساحة للقرية التراثية.
كلمة تود الأستاذة بدرية بها ختم الحوار الشيق، لمن توجهينها..؟
أشكر كل من ساهم في إنشاء القرية التراثية من معلمات وهن: ( هدى الشحي، حنان ربيع، موزة الرحبي، بدرية إبراهيم، حنان البحار، ومجلس الأمهات وأولياء الأمور وجمعية المطاف تنمية جلفار والأخوة محمد المطوع وإبراهيم حنبلوه وسيف الخضر).
التعديل الأخير تم بواسطة الراصد ; 31 – 3 – 2024 الساعة 12:34 PM
,,,,,,سبحانك اللهم اني كنت من الظالمين,,,,,,
تحية خاصة لإدارة ومعلمات وطلاب ومجلس أمهات ابن زيدون،،
وبالتوفيق إن شاء الله دائما ،،