الانفعالات القوية تجعل الدماغ أصغر حجماً وأقل نشاطاً
*جريدة الاتحاد
أفضل طريقة للتعامل مع الانفعالات القوية هي الاسترخاء واستعادة الهدوء (أ ف ب)
تأتي أوقات على كل واحد منا يشعر فيها بالغضب، أو الإحباط، أو الإنهاك والتعب. فيمشي مسرعاً حتى لا يتأخر أكثر عن موعد ما، وعندما يدير دفة باب مكتبه، يكتشف أنه نسي مفاتيحه في مكان ما، قد يذكره كما قد ينساه. يقول الدكتور إدوارد كريجان المتخصص في علاج التوتر من عيادات «مايوكلينيك» الأميركية إنه عندما يُصيب أي شخص شعور بالغضب أو الإحباط، فإنه يفعل أشياء قد تُجانب العقل والصواب، وقد يقول أشياء تؤذي من حوله. فتجده يتسرع في التفوه بكلمة ما، ولا يتردد في إرسال رسالة إلكترونية، أو يرد على رسالة نصية أو تغريدة بانفعال ودون تريث أو تأن. وما أن تهدأ أعصابه حتى يتمنى لو عاد به الزمن إلى الوراء ليغير كل ما صدر عنه من تصرفات، وأحياناً يستغرب أن تلك التصرفات والردود صدرت عنه!
ويفيد كريجان بأن عدداً من الدراسات العلمية أثبت أنه خلال الأوقات التي تطغى فيها الانفعالات القوية على الشخص، فإن وابلاً من الإشارات الكيميائية يُغرق دماغه، ومنها الأدرينالين والنورإبينفرين، وهي إشارات عصبية تتداخل مع أجزاء من دماغه، وتؤثر على الأحكام التي يصدرها والقرارات التي يتخذها، بل حتى على طريقة تحليله وتفكيره ورؤيته للأمور. وتصبح بعض أجزاء الدماغ في الواقع في لحظات الانفعال القوي أصغر حجماً وأقل نشاطاً على مستوى الكيمياء الحيوية.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وينصح كريجان كل شخص تنتابه لحظات انفعال قوية بأن يحسب من واحد إلى عشرة، أو إلى ألف إلى أن يشعر بأنه قد صار أهدأ، أو أن يستلقي أو ينام حتى تَفْتُر حدة انفعالاته. وحينما تبرد حرارة هذه الانفعالات ويشعر الشخص بأنه صار أهدأ وتعود نفسه إلى سكينتها، سيجد نفسه أقدر على التفكير بشكل أوضح. ولذلك فإن الأنجح في التعامل مع عواطفه وانفعالاته القوية هو الذي يُفلح في تهدئة نفسه وتأجيل القيام بأي شيء، أو اتخاذ أي قرار إلى أن يتخلص من ضغط عواطفه، فالقرارات الرديئة تنتج غالباً عن التوتر والضغط.
عن موقع «mayoclinic.com»
انا دوم جدا مره كنت اقلى بيض بدل ما احط زيت حطيت لوكس الاصفر
|
يا هلا ومرحبا أختي/ نبض إنسان
أميييه ، يا ويلي! لوكس عاد، وبالأكل!
زين ما كليتوه عيل ، جان رحتوا فيها
يبدو لي أنه فيه أشياء كثيرة تشغل بالج
>> شغل البيت والعيال أكيد هههه
الله يكون بالعون
***
أنا عاد قصص كثيرة ، منها الغريبة والمثيرة والطريفة ومنها المحرجة هههه
دائماً أحط الأشياء وأنسى وين مكانها >> شكلي كبرت وخرفت
أحياناً أدور على أشياء وهي بإيدي ههه
وأحياناً أربش كل من حولي عشان يدورون لي أغراض وبعدين أتذكر بروحي المكان
>> يحليلهم مساكين هههه
الله يسلمج ويديم لج الصحة والعافية
والله يبعد عنكم الأمراض
شاكر لج المرور الطيب
ربي يحفظج ويرعاج
و ساعات احس اتم هاجي منفعله
و وايد الخبط احط الاشيا بالاماكن الغلط …..
اقووول شكلي خرفت بس اللي اعرفه فترات وجيزة يمر فيها الشخص بالانفعال و يتلاشى مادري صحيحه المعلومه ولا
المهم اشكرك اخوي المختفي عالموضوع ….
هيه وايد اتصير لي انفعل و اختبص و ادور عالشي و هو بيدي و لا الاقيه محطوط يدامي و انا جني عميه ما اشوف …
و ساعات احس اتم هاجي منفعله و وايد الخبط احط الاشيا بالاماكن الغلط ….. اقووول شكلي خرفت بس اللي اعرفه فترات وجيزة يمر فيها الشخص بالانفعال و يتلاشى مادري صحيحه المعلومه ولا المهم اشكرك اخوي المختفي عالموضوع …. |
يا هلا يا هلا أختي/ صمت القلب
مطولة الغيبات!
***
دائماً تحصل مثل هالقصص خخخخ
نفس الحال، أنا دومي مربوش خخخ
أحياناً، لما نشتري شيء يديد، جهاز مثلاً، نكون مربوشين
أولهم أنا (وكأننا ما نصدق يوم يدخل لنا شيء يديد ، ملاقيف خخخ)، نحاول نشغله
بس أنا أول شيء أتفحص الجهاز ، وأقلبه يمين يسار، على راحتي
وبعدين أكتشف الطريقة الصحيحة لتشغيله واستخدامه >> هيه، أنا ذكي خخخخ
***
لما يهدأ الإنسان يفكر صح، ولما يرتبش ستين فكرة وفكرة في راسه، ما بيقدر يوصل لحل
***
يوووه، تذكرت أيام الامتحانات >> طلعت شوية غبارات
كنت أحياناً أبغي أحفظ أشياء، وتكون كثيرة (يعني مكود معلومات، أبغي أحفظها بنفس الوقت )، قصائد على سبيل المثال، بس أحس ما قادر
أقول: يا الله، ناخذ استراحة، ما شيء فايدة ألحين وعقلي مشتت
وأفر الكتاب أو المذكرات
وثواني ألاقي نفسي أردد الكلام، يعني بالأخير انحفظ في الذاكرة خخخ
***
العفو، أسعد بخدمتكم دائماً
الله يسلمج ويديم لج الصحة والعافية
شاكر لج المرور الطيب
ربي يحفظج ويرعاج