سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
يحسّن مستوى القدرات الذهنية والعقلية
الجوز يعالج الآفات الجلدية وينقي الدم
*جريدة الاتحاد
ثمرة الجوز غنية بالفيتامينات والأملاح (من المصدر)
بيروت (الاتحاد):
تتواجد شجرة الجوز في المناطق الباردة من العالم، كالبقاع اللبناني وبلاد الشام، وإيران ومناطق آسيا الوسطى والولايات المتحدة وأوروبا فهي تعيش بالقرب من المناطق الوفيرة بالماء. كما وأن ثمرتها تمتاز بالطعم اللذيذ وتحتوي على سعرات حرارية مرتفعة حيث أن التحليلات تفيد بأن (الـ 100جرام) يحوي 700 سعرة حرارية. فهي تمد جسم الإنسان بـطاقة غذائية لفترة لا بأس بها من الوقت.
ويبلغ طول شجرة الجوز ما بين (20 و25) متراً، وتعد من الأشجار القوية المعمّرة التي يتراوح عمرها ما بين 100 و300 عام، وتعتبر ثمرة الجوز غنية جداً بالمواد الدهنية المفيدة، وتحتوي على مادة بروتينية تشبه إلى حد كبير البروتين الحيواني، وهي غنية بالفيتامينات (أ) و(ب) و(ج)، وفيها نسبة عالية من أملاح الفوسفور، وتحتوي على الحديد، والنحاس، والزنك، والكالسيوم، والبوتاسيوم، كما تعطى للأطفال الذين يعانون من فقر دم.
كما تحتوي أوراق الجوز على زيت طيار ومواد صابغة وعطرية، كما لها تأثير قابض ومنظف ومعقم، وتساعد أوراق الشجرة أيضاً على إزالة تحجر الجلد في أصابع الأقدام “مسامير الأقدام” وذلك بتدليك المسامير بالقشرة الخضراء، ويمنع سقوط الشعر ويحول الأبيض بالصبغ الى أسود، وفي قشرة الثمرة الخضراء تأثير ملين للجلد، ناهيك عن قيمة خشب الجوز الصناعية الكبيرة.
وتشير أخصائية التغذية هند عبود إلى أن الجوز هو الأغنى بأوميجا3 من بين كل المكسرات وهو قادر على رفع نسبة الأوميغا3 تلك في الدم أسوة بالأسماك أو زيتها وبشكل عام فإن تناول ربع كوب من ثمار الجوز يؤمن أكثر من 90% من احتياج الإنسان اليومي من أوميغا3. وربما شكل التجاعيد الموجودة في ثمار الجوز عند إزالة القشرة الصلبة عنها والشبيه بشكل هيئة الدماغ البشري هو دافع الكثيرين إلى القول بأن الجوز غذاء للعقل والدماغ”.
وتفيد دراسات علمية عدة إلى أن تناول الجوز يساعد على رفع مستوى هرمون ميلاتونين في الدم، وهذا الهرمون يساعد على تنظيم النوم وحث الجسم على الدخول فيه، بالإضافة إلى مساهمته في تحسين مستوى القدرات الذهنية والعقلية بدءاً من الأطفال وصولاً إلى كبار السن، فإن مكسرات الجوز تخفف من حدة التفاعلات في عمليات الالتهابات سواء في المفاصل أو الرئتين أو حساسية الجلد أو الصدفية.
كذلك أكدت دراسة استمرت أكثر من عشرين عاماً وشملت 80 ألف ممرضة أن من يتناولون يومياً حوالي 30 جراماً من المكسرات كالجوز هم أقل عرضة للإصابة بحصاة المرارة بمقدار يتجاوز 25%.
وعن حقيقة مقاومة الجوز للأمراض، يشير علماء اختصاص تغذية إلى أن ثمار الجوز تحتوي على أعلى معدل من مضادات الأكسدة من بين كل أنواع المكسرات الأخرى كالفول السوداني والفستق وغيرها، كما هو معروف باحتوائه على مضادات الأكسدة التي تساعد الجسم على مقاومة الأمراض والتي تزيد في قوتها من ضعفين الى 15 ضعفاً عن قوة فيتامين A المعروف بأنه يحمي الجسم من الكيماويات الطبيعية الضارة المسؤولة عن الأمراض، وذلك بحسب ما جاء في دراسة العلماء الأميركيين.
وتوصف حبات الجوز بالمكسرات المفيدة والمليئة بالعناصر الغذائية إذ تحوي بروتيناً عالي الجودة وكثيراً من الفيتامينات والمعادن بالإضافة إلى الألياف الغذائية، كما أنها خالية من الغلوتين.
وانا وايد احب الجوز واللوز ودائما اشتري منه
واكلت الجوز الخضر حلو بعد ولذيذ
يا هلا فيج أختي/ m711
الله يعافيج
يسعدني أن الموضوع أفادكم
شاكر لج المرور الطيب
ربي يحفظج ويرعاج
يا هلا ومرحبا أختي/ نبض إنسان
بس حق الليلة؟! هههه
عادي، نحن نأكله في أي وقت
الصراحة، يوم كنا صغار، ما كنت أحبه
بس بعدين يوم كبرت بدأت أتعود عليه
أحس هالمعلومة تنفع حق الطلبة، في المدراس خصوصاً
نتمنى لهم التوفيق
شاكر لج المرور الطيب
ربي يحفظج ويرعاج
شكرا على المعلومة المفيدة
وانا وايد احب الجوز واللوز ودائما اشتري منه واكلت الجوز الخضر حلو بعد ولذيذ |
يا هلا أختي/ *مسك الإمارات*
العفو، في الخدمة
جوز أخضر؟!
الصراحة، أول مرة أدري أنه فيه شيء جوز أخضر
زين، تعلمت شيء جديد
>> تشرفنا بالتعرف على السيد (الجوز الأخضر) هههه
شاكر لج المرور الطيب
ربي يحفظج ويرعاج