تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الذكرى العاشرة لرحيل الشيخ زايد تشعل تويتر بعشرات الهاشتاقات

الذكرى العاشرة لرحيل الشيخ زايد تشعل تويتر بعشرات الهاشتاقات 2024.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

#الذكرى_10_لرحيل_زايد
الذكرى العاشرة لرحيل الشيخ زايد تشعل تويتر بعشرات الهاشتاقات

خليجية

24
– أبوظبي

شهد موقع التواصل الاجتماعي تويتر منذ ساعات الصباح الأولى اليوم الأحد، إطلاق عشرات الأوسمة (الهاشتاقات) في الذكرى العاشرة لوفاة الراحل الكبير الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، حملت جميعها عناوين الوفاء والعرفان لباني نهضة دولة الإمارات، وكان من أبرزها #الذكرى_10_لرحيل_زايد، و#ذكرى_وفاة_الشيخ_زايد، #زايد_في_قلوبنا.

واستحضر المغردون الإماراتيون مآثر الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان التي لا تنسى، وتداولوا في هاشتاقات عدة صوراً ومقاطع صوتية وفيديوهات، أحيت ذكرى الراحل الكبير بين محبيه أبناء الإمارات، مؤكدين أنه رسخ أثناء حياته الجود والعطاء في قلوب أبناء دولة الإمارات، حتى أصبحت ذكرى رحيله، لا تغيب عن الأذهان.

خليجية

وكان هاشتاق #الذكرى_10_لرحيل_زايد الأكثر تفاعلاً بين المغردين، إذ حظي بآلاف التغريدات منذ الدقائق الأولى لإطلاقه، حيث أعرب الجميع عن محبتهم العميقة للراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، داعين العلي القدير أن يتغمده برحمته ويدخله جناته.

خليجية

وقالت "الإماراتية الأصيلة" في تغريدة: "يرحل الراحلون وتبقى ذكراهم وأعمالهم لسنوات أو عقود، إلا زايد روح ونبض تجسد في أولاده لإكمال مسيرته في بناء وعشق وطن"، ومن جانبها قالت المغردة "بنت الإمارات": "في مثل هذا اليوم عام 2024 رحل عنا بجسده وسكنت روحه قلوبنا وظلت ذكراه خالده.. رحمك الله يا والدي".

خليجية

وفي تغريدات أخرى كتب المغرد راشد محمد "زايد رحل بجسده الطاهر وستبقى أفكاره وسيرته حية لا تموت وتتوارثها الأجيال جيل بعد جيل رحمه الله". ومن جانبها عبرت المغردة عائشة عن فخرها بالراحل قائلة: "زايد لم يكن يوماً حاكماً فقط، زايد مربي الأجيال، زايد المعلم الحكيم، زايد مدرسه في العطاء".

خليجية

وكتبت المغردة الإماراتية مريم قائلة "لو أن عقارب الساعة توقف بعد موت إنسان قسـم بالله ما دارت عقب زايد عقاربها". وغرد "المرزوقي" قائلاً: "هذا الوطن شاهد على نهج زايد ..نهج لا يقدر عليه إلا العظماء .. اللهم اجعل زايد في جنات النعيم … واحفظ خليفة بن زايد".

خليجية
الله يرحمك ي بابا زايد ويغفر لك ..

خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.