سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وذكر أن الهيئة لاتزال في مرحلة جمع المعلومات والبيانات، والتدقيق عليها، لتأتي بعد ذلك مرحلة الدراسة والتحليل، قبل اتخاذ القرار النهائي بشأنها.ولفت إلى أن قوائم الانتظار في المدارس الخاصة في دبي عادة ما تتركز في المدارس غير الربحية، وتقل في المدارس الأخرى، حيث يعمد ذوو طلبة إلى تسجيل أبنائهم في مدارس حصلت على تصنيف «جيد» وفق نتائج جهاز الرقابة المدرسية، الأمر الذي يسبب تكدساً في طلبات الالتحاق، ويدفع المدارس إلى وضعهم على قوائم الانتظار.
وأشار درويش إلى أن اعتماد كثير من ذوي الطلبة على نتائج جهاز الرقابة المدرسية، الذي تجريه الهيئة بشكل سنوي، لقياس مستوى أداء المدارس الخاصة، وتقييمها، أسهم في زيادة طلبات الالتحاق بتلك المدارس وارتفاع عدد المقدمين.
وأكد أن الهيئة تعمل على إحداث توازن في توزيع الطلبة على المدارس الخاصة في دبي، خصوصاً مع زيادة أعداد المدارس بشكل سنوي، وتنامي أعداد الطلبة، بما يحقق مصالح الطلاب والمستثمرين في قطاع التعليم.