سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
أوضح نائب وزير العمل الدكتور مفرج الحقباني أن الوزارة تعمل على فتح قنوات جديدة لإستقدام العمالة المنزلية وتسهيل إجراءات استقدامها من دول أخرى تشمل إثيوبيا/ إرتيريا/ سريلانكا/ كينيا/ اليمن/ السودان وغيرها من الدول المسموح الاستقدام منها وليس هناك ما يمنع من الموافقة على طلبات الاستقدام للعمالة المنزلية متى ما استكملت مسوغات الطلب ، مبينا أن هذا الإجراء جاء بعد إيقاف استقدام العمالة المنزلية من بعض الدول بسبب الاشتراطات التعجيزية التي تمس خصوصية المواطن.
وأكد أن الوزارة في حال تم التباحث في هذا الجانب مع الدول المرسلة للعمالة لن تقبل بأي إشتراطات من هذا القبيل، وتؤكد على مراعاة وحماية وحفظ حقوق المواطن وخصوصيته المجتمعية.
وبين الحقباني أن الوزارة بالتنسيق مع اللجنة الوطنية للإستقدام تسعى لتسريع وتسهيل إجراءات أذونات السفر وتذليل عقبات وصول العمالة إلى المملكة ومحاولة الحد من الإشتراطات التي تفرضها تلك الدول على العقود الموقعة مع العمالة وفقاً لذلك.
وأفاد معاليه أن الوزارة بشكل عام تعمل على إجراءات تكفل حقوق صاحب العمل والعامل ومكاتب الإستقدام مثل إصدار لائحة شركات الاستقدام والعمل على إصدار بوليصة التأمين وغيرها من الإجراءات ، مع متابعة ما قد يحدث من المكاتب حول إجراءات استقدام العمالة ، وكيفية الإنتهاء من إجراءات الموافقة على تأشيرات العمالة المنزلية في وقت قصير جداً ، وترتبط إجراءات وصولها للعمل في المملكة بأنظمة تضعها الدول المرسلة للعمالة قد تجعل مدة وصولها تطول أو تقصر مع سعي الوزارة لتسهيل تلك الإجراءات.
كُتّاب للسعوديات: لا تخشين المغربيات فهن محترمات وعلى خلق
وفي سياق متصل رفض كُتّاب صحافيون الدعاوى التي حذرت من استقدام المغربيات، مؤكدين ان المغربية كعاملة منزلية أفضل من غيرها، فهي تتميز بحسن الخلق والتفاني في العمل، واحترام المنزل والخوف على حرمته، كما أنها أكثر من غيرها اندماجا مع هذا المجتمع. ففي صحيفة «الجزيرة» ترفض الكاتبة الصحافية سمر المقرن، الآراء المنسوبة لنساء سعوديات، يحذرن من استقدام المغربيات، تقول الكاتبة «لا أدري ما الداعي لأن تبرز بعض الصحف آراء منسوبة لنساء سعوديات بشكل يوحي بأن هذا الرأي هو رأي كل السعوديات. نشرت هذه الآراء النسائية السطحية بطريقة فجة وغير مؤدبة، ولا تحافظ على مشاعر الآخرين، ولا تعطي صورة إيجابية عن النساء السعوديات وكأن تفكيرهن منحصر بالتوافه ولو وضعت النسوة المشاركات في ذلك التحقيق الصحافي أنفسهن في مكان الأخريات، فماذا لو قالت القطريات مثل هذا الكلام عندما تم توظيف أكثر من 30 «خادمة» سعودية في قطر، ولو قسنا الموضوع على الناحية الشكلية والخوف من الجمال، فإن المرأة السعودية وبحسب دراسات موثقة هي ثالث أجمل امرأة في العالم، بمعنى أن المرأة السعودية تشكل خطرا في هذه المهنة أكثر من غيرها». وترى المقرن أن على السعوديات أن يثقن بأنفسهن وبالمغربيات، وتقول «إن المسألة بنظري هي مسألة ثقة، بالنفس أولا وبالآخرين ثانيا. وأنا شخصيا صاحبة تجربة طويلة لأكثر من 20 عاما مع العاملات المغربيات، اللاتي وجدت فيهن كل الصفات الإيجابية من حسن أخلاق وتفان في العمل، واحترام المنزل والخوف على حرمته، ووجدت أن العاملة المغربية أكثر من غيرها اندماجا مع هذا المجتمع، تعيش في المنزل وتبقى جزءا منه وتتعامل معه وكأنه منزلها، تخاف الله في كل صغيرة وكبيرة، ولديها من الأمانة ما ليس لدى غيرها، أضف إلى هذا إتقانها العمل بل إبداعها في كل صنوفه. وجدت أيضا في تعاملي مع العاملات المغربيات المشاعر الأخوية، والأمومة الحقيقية للأطفال، والخوف من الإسراف في مصروف البيت، وكأنه من مالها، وغيره الكثير».
مهما كان التعميم مبغوض بالاسلام وبكل مكان موجود الصالح والطالح
اذا كنت تصدق كل ما تقرأ…..لا تقرأ
( نعم نعم إنهن على خُلق)..أتوقع الكتّاب لعابهم يسيل
متى توصل أول دفعة من المغربيات ,,كأنهم ينتظرون
أول دفعة من سيارة نادرة في وكالة تويوتا أو نيسان
وطبعاً اللون الأبيض سعره غير ,,أكيــــد الكتّاب يتابعون
إستار أكاديمي ويشوفون أن المغربيات يلصقن في
الشباب (الضحية) لصق أقوى من سوبر غلو وأقوى
من أخطبوط توم وجيري إللي يلصق في وجه توم,,
ويصيحن في البرنامج,بأنهن مظلومات ودموعهن ينزلن
بعدد مايهز الهندي رأسه عقب كل جملة كأنه مشاش
سيارة,ويظنون أن المغربية تنظف أحسن من تايد وأكثر بياضاً
وتنظف وتلمّع الصحون أحسن من سائل (فيري)
وتحمي العائلة أكثر من (ديتول),,
ولكن مايعرفون أن الخدامة المغربية إذا راحت ,,فإن
الكاتب يتحول إلى مغني ويغني(الأماكن كلها مشتاقة لك),,
وبعد يغني ( الله كريم..الله كريم,,يهوّن الجرح الأليم ),,
ماناقص إلا أنهم يقولون أن المغربية خليجية ولها إحترامها
وأن (خليجنا واحد) والمثل يقول ( دهنّا في مكبتّنا ),,
,,,, يعطيك العافية يا أحمد النعيمي,,ودمتم سالمين,,