سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
"صقر الخيرية" تنظم عدداً من الفعاليات الخيرية ليوم زايد للعمل الإنساني
أطلقت "مؤسسة صقر للأعمال الخيرية" عدة مبادرات انسانية
إحياءً لذكرى رحيل مؤسس البلاد الوالد المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه
والذي يصادف 19 رمضان من كل عام,وذلك امتداد لنهجه رحمه الله في مد الأيادي البيضاء للمحتاجين في اقاصي الارض.
إحياءً لذكرى رحيل مؤسس البلاد الوالد المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه
والذي يصادف 19 رمضان من كل عام,وذلك امتداد لنهجه رحمه الله في مد الأيادي البيضاء للمحتاجين في اقاصي الارض.
واذ شملت مبادراتها في يومها الأول زيارة "للأطفال المرضى" في مستشفى صقر الحكومي,
بالتنسيق مع المستشفى ودائرة الموارد البشرية في راس الخيمة
حيث اطمئن وفد المؤسسة على صحتهم وقدمو لهم العديد من الهدايا التي كانت كفيله برسم البهجه على وجوه الاطفال.
بالتنسيق مع المستشفى ودائرة الموارد البشرية في راس الخيمة
حيث اطمئن وفد المؤسسة على صحتهم وقدمو لهم العديد من الهدايا التي كانت كفيله برسم البهجه على وجوه الاطفال.
أما في يومها الثاني فقد استهدفت المؤسسة فئة "عمال االنظافة"
وقد توجهت الى عدة مناطق في رأس الخيمة والتي يتواجدون فيها بكثرة
وقدمت لهم أيضا الهدايا الرمزية وذلك تقديراً لجهودهم الفعالة في المجتمع.
وقد توجهت الى عدة مناطق في رأس الخيمة والتي يتواجدون فيها بكثرة
وقدمت لهم أيضا الهدايا الرمزية وذلك تقديراً لجهودهم الفعالة في المجتمع.
وفي اليوم الثالث توجه عدد من الباحثات الاجتماعيات الى بعضٍٍ من بيوت "الأسر المتعففة"
وكان لهم النصيب الاكبر من هذه المبادره حيث قدمت لهم المؤسسة مايلزمهم من المير الرمضاني ومبالغ مالية لكل أسرة.
وكان لهم النصيب الاكبر من هذه المبادره حيث قدمت لهم المؤسسة مايلزمهم من المير الرمضاني ومبالغ مالية لكل أسرة.
ولم تنسى مؤسسة صقر الخيرية في يومها الرابع الفئة الأهم في المجتمع الاماراتي
والذي من الصعب تجاهلهم أو نسيانهم وهم "المسنين"
والذين اعتبرتهم المؤسسة انهم الفئة الأهم في المجتمع عبر تنظيم زيارات لمنازل المسنين,
للاطمئنان على أحوالهم وتقديم الهديا لهم.
والذي من الصعب تجاهلهم أو نسيانهم وهم "المسنين"
والذين اعتبرتهم المؤسسة انهم الفئة الأهم في المجتمع عبر تنظيم زيارات لمنازل المسنين,
للاطمئنان على أحوالهم وتقديم الهديا لهم.