تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تكنولوجيا «العناق والقبلات» لضمان سلامة حديثي الولادة

تكنولوجيا «العناق والقبلات» لضمان سلامة حديثي الولادة 2024.

تكنولوجيا «العناق والقبلات» لضمان سلامة حديثي الولادة

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

خليجية

البيان / الرمس.نت:

ابتكر مستشفى الكورنيش في أبوظبي نظاما جديدا لتصنيف الرضع في المستشفى لضمان تحقيق السلامة المطلقة للأطفال حديثي الولادة، إلى جانب منع حدوث أي أخطاء إدارية في كافة الأوقات.

ويقوم النظام الجديد الذي أطلقت عليه "عناق وقبلات" على وضع علامة القبلات والعناق على سوار ومن ثم تثبيتها في كاحل الطفل بعدما تتم عملية الولادة مباشرة، وفي ذات الوقت يتم إعطاء الأم علامة مماثلة، ولا يمكن أن تتم عملية نقل الأطفال من مناطق معينة دون إذن مسبق، وأي محاولة للقيام بذلك سيؤدي إلى إطلاق الإنذارات وستغلق الأبواب مباشرة.

وبالإضافة إلى ذلك، في كل مرة يتم فيها اجتماع الطفل والأم مع بعضهما البعض، تطلق العلامة صوتا معينا لتؤكد على حدوث التوافق، وفي حال كان هناك عدم تطابق سيتم إطلاق إنذار لتنبيه الموظفين بذلك.

وقد تم إعطاء كافة الأطفال الرضع الذين ولدوا بعد الساعة 8 صباحا من يوم السبت الموافق 1 مايو الماضي علامة «العناق»، في حين أعطيت الأمهات علامة «القبلات» خلال عملية الولادة، وتساهم علامة «القبلات» في ضمان أن الأمهات والمواليد حديثي الولادة متوافقون دون أي مشاكل.

وقال رونالد لافتير، الرئيس التنفيذي لمستشفى الكورنيش: "الرابط الذي يجمع بين الأم وطفلها هو أحد أقوى وأنقى الروابط في العالم، وفي مستشفى الكورنيش، نسعى لتعزيز هذا الرابط عبر تكنولوجيا حلول هوية الترددات الراديوية (RFID) الحديثة، والتي تساهم في ضمان الأمن والسلامة الكاملة لجميع الأطفال حديثي الولادة في المستشفى، كما تعمل أيضا على تأكيد التوافق في هوية الأم والطفل ما يمنع حدوث أي عمليات الاختطاف أو أي أخطاء إدارية. ويتماشى النظام الجديد مع أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال. كما تعد هذه التقنية خطوة أخرى نؤكد من خلالها على التزامنا بالتفوق وتقديم الأفضل.

وكان الطفل مصطفى سعيد أحمد، سوداني الجنسية، أول المستفيدين من هذه التقنية الجديدة، حيث تم إعطاؤه علامة "العناق" والتي هي بمثابة إنذار في حال تم نقله خارج المنطقة المعينة، أو حاول أي شخص تحريكه دون أي موافقة، في حين تم إعطاء والدته أمــل فــرح علامة «القــبلات»، والتي كفلت حدوث التوافق بين مصطفى ووالدته دون أي احتمالية للخطأ. وقد عبرت أمل عن سعادتها بتكنولوجيا العلامة الحديثة، حيث جعلتها تشعر بكثير من الأمان وراحة البال.

يشار إلى أن المشروع نفذه كل من جورج يعقوب، المدير التنفيذي للمعلومات في مستشفى الكورنيش وسلطان المنصوري، رئيس المشروع ومدير تقنية المعلومات في مستشفى الكورنيش.

خليجية

خليجية

خليجية
شكلها صارت لخبطة في العيال o.O

خليجية ᗰᗩᒎᓮↁ

خليجية
شكرا ع تواجدك اخوي ماجد

خليجية

خليجية

خليجية

نعم هي تكنولوجيــا بحد ذاتها

فهنا ك العديد من الدراسات التي تـؤكد أهيمية skin to skin contact

بعد الولادة .

حيث أنهم ينصحون التصاق الأم بطفلها مباشرة ((يعني بدون اللفافة))

بعد الولادة

فيحس الطفل بالسعادة وتصبح درجة حرارة الطفل أكثر استقراراً..

ومعدل التنفس وضربات القلب أكثــر طبيعية..

قد يطول الحديث في هذا الموضوع..

شــكراً لك أخي الكريم

عـ الخبر الطبي

دمت بسعادة وزيادة

منتهى الكمال

خليجية

الإسعافات الأولية

خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.