تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » جلفار تنحج في المرحلة الأولى من التجارب السريرية لمستحضر الانسولين

جلفار تنحج في المرحلة الأولى من التجارب السريرية لمستحضر الانسولين 2024.

جلفار تنحج في المرحلة الأولى من التجارب السريرية لمستحضر الانسولين


وام

أعلنت شركة الخليج للصناعات الدوائية "جلفار" اليوم نجاح المرحلة الأولى للدراسات السريرية التي أظهرت تشابه الأنسولين البشري المنتج في "جلفار" كبديل حيوي مقارنة مع مستحضر هيومنسلين المرخص من الاتحاد الأوروبي.
وأظهرت جميع دراسات المقارنة غير السريرية والسريرية بين أنسولين "جلفار" مع المنتج هيومنسلين التشابه الحيوي بينهما ..مؤكدة على التكافؤ البيولوجي والكيميائي حيث أكدت الدراسة السريرية على تكافؤ الخواص الحركية والديناميكية الدوائية للمستحضرين.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

واوضح الدكتور أيمن الساحلي الرئيس التنفيذي لشركة جلفار انه تم اجراء هذه الدراسة بعد الموافقة عليها من قبل الهيئة الالمانية للدواء ..وبهذا أصبحت جلفار أول شركة في الشرق الأوسط تحصل على موافقة اجراء الدراسات السريرية في الاتحاد الأوربي تحت إطار التشريعات والقوانين للبدائل الحيوية المتبعة في الاتحاد الأوروبي والمنبثقة عن وكالة الادوية الأوروبية.
وأضاف الساحلي انه يمكن للبدائل الحيوية ذات الجودة العالية أن تلعب دورا هاما في توسيع نطاق الوصول إلى الادوية البيولوجية حيث حققت الشركة بالفعل نجاحات في قطاع البدائل الحيوية بإنتاج الأنسولين الكافي للمنطقة بتكلفة معقولة من خلال استثمارها في جلفار للسكري والذي يعتبر المصنع الحادي عشر في شركة جلفار لتصنيع وتسويق مستحضرات علاج مرض السكري بما في ذلك 1500 كغم من بلورات الأنسولين البشري ..موضحا انه بناء على نجاح الشركة في تطوير وتسويق البدائل الحيوية فهي ملتزمة بتوفير هذه المنتجات بأسعار معقولة للمرضى في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والشرق الاوسط وشمال افريقيا مما يساهم في دعم وتطوير جودة الرعاية الصحية في البلدان العربية.

خليجية
نتمني لجلفار النجاح في كافة مصانعها ومنتجاتها وما قصرت في مجال عملها
يبقي الدور علي المستهلك العربي والاسلامي لدعم منتجات جلفار لقد كسرت جلفار الانتاج الحصري للانسولين المحتكر
في اوروبا ومنها بعض الدول التي نالت من سمعة الرسول محمد عليه الصلاة والسلام بالاساءة فيمكن اليوم الاتجاه الي
منتجات جلفار ومقاطعة المنتجات التي تنال من ديننا الحنيف او تهضم حقوق الامارات في مجال حقوق الانسان

خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.