إيماناً من جمعية الإمارات للتنمية الاجتماعية بأهمية مهنة الصيد والدور الكبير الذي يقوم به الصياد المواطن في خدمة الوطن، أقرت الجمعية يوم 13 فبراير كمناسبة للاحتفال بالصياد المواطن وتسليط الضوء على هذه المهنة وما تقدمه من فوائد وإسهامات للمجتمع.
وتكمن أهمية المناسبة بالآتي:
* مهنة الأجداد والأبناء.
* أساس المعيشة والاقتصاد في الماضي.
* مقوم أساس للأمن الغذائي.
* مهنة متجددة ومتطورة.
* توفر الغذاء الصحي والغني بالعناصر الغذائية المفيدة.
* تساهم في الناتج القومي.
* مصدر متعة وتشويق للكثيرين.
الصياد:-
* مكافح ومتحمل للصعاب والمخاطر.
* مساهم في بناء الاقتصاد الوطني.
* ذكي وماهر ويتمتع بالصبر والإرادة القوية.
* لا نراه كثيراً ولكن نستمتع بما يقدمه من صيد.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
– وتدعو الجمعية جميع أفراد المجتمع إلى التفاعل مع هذه المناسبة، وتقديم كل الشكر والتقدير للصيادين والدعاء لهم بالتوفيق والسداد، والحرص على الاستفادة من خبراتهم والتعلم من دروس مهنة الصيد في مجالات الحياة الأخرى.