الرؤية
حذر التوجيه والإصلاح الأسري في محاكم رأس الخيمة الزوجات من تسخير الوسائل الإلكترونية في اصطياد أزواجهن.
ووصف لـ «الرؤية» رئيس التوجيه والإصلاح الأسري في محاكم رأس الخيمة جاسم المكي محاولة المرأة إثبات كذب الزوج عبر تصويره بالهاتف النقال أو الرسائل النصية أو تعقبه بوسائل إلكترونية بالتجسس، جازماً بأنه يقود إلى تدمير العلاقات الأسرية.
وأوضح أن اختراع خاتم زواج جديد متصل بأجهزة تعقب يطلع كلاً من الزوجين على مكان الآخر أو أي وسيلة إلكترونية أخرى تدخل الزوجين في متاهات لا نهاية لها، معتبراً الثقة الحل الوحيد لإعمار الحياة الأسرية واستمراريتها.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وأردف المكي أن التجسس على الزوج عبر تفتيش هاتفه المتحرك أو التسجيل له وتتبعه مهما اختلفت الوسائل لن يحل المشكلة القائمة بين الزوجين، منوهاً بأن حالة تجسس واحدة عرضت على القسم في شهر يناير.
وطالب الزوجات الاهتمام بأزواجهن وأنفسهن بدلاً من عناء شراء كاميرات وأجهزة تنصت وتجسس على شخص يشاركها حياتها، ناصحاً إياهن بتغيير أسلوبهن النمطي في التعامل، وتوفير كل جوانب الراحة والاستقرار في المنزل كحل لمشكلتهن عوضاً عن حالة الشك المستمرة.
وأكد المكي أن التجسس يقف وراء العديد من حالات الطلاق، لافتاً إلى أن على الزوج مسؤوليات عليه الالتزام بها ومراعاتها مع زوجته، مثل عدم إثارة غيرتها، وزرع الطمأنينة بداخلها، لتستطيع ممارسة دورها كزوجة وأم في المنزل.
وخلص إلى أن التقنيات الحديثة والوسائل المستخدمة للتجسس لم تصنع لاستغلالها في الشأن الأسري، مشدداً على ضرورة اللجوء إلى وسائل أخرى لتنبيه الزوج من الخيانة دون محاولة ترقبه واصطياده.
الحرمه ما تتبع الريال
وبعدين همسه مني لبعض الحريم…تبينه يهتم فيج اهتمي فيه….يعني يدخل البيت يحس حسون ربيعه واقف جدامه مب حرمته…
وبعدين حتى لو غلط الريال الحرمه تصبر وتتصلح الامور بهدووووووووء