| سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
ثمنت دراسة علمية الدور الذي تقوم به “الخليج” بين الصحف الإماراتية في التعاطي مع القضايا التي تهم البيئة في الدولة . واحتلت “الخليج” المرتبة الأولى بين الصحف المحلية في رسالة ماجستير أعدها الباحث صالح أحمد راشد النعيمي مدير المكتب الإعلامي للمجلس الوطني في رأس الخيمة ونالها بتقدير ممتاز في كلية الآداب جامعة الإسكندرية .
وقالت الرسالة التي حملت عنوان معالجة الصحافة لقضايا البيئة في المجتمع الإماراتي والتي تناول فيها بان جريدة الخليج اتبعت استراتيجية وقائية في معالجتها لقضايا النظافة العامة والمياه الجوفية ومصادر المياه والتصحر والتنوع البيولوجي وتلوث المياه والغذاء وغيرها من القضايا .
وجاءت “الخليج” في المرتبة الأولى في التعاطي مع الملف البيئي الإماراتي تلتها الصحف المحلية الأخرى وقال الباحث في دراسته إن نتائج البحث الميداني أكدت أن الصحافة الإماراتية تتحلى بقدر من المسؤولية الاجتماعية في معالجتها لقضايا البيئة في المجتمع الإماراتي وهو ما برز في تحقيقها التنوع في هذه المعالجة سواء من حيث القضايا الخاصة بالبيئة أو المصادر أو الأشكال الصحافية وما دفع الجمهور لتحقيق معدلات متابعة مرتفعة لمعالجة القضايا بالصحف الإماراتية.
وأوصى الباحث بضرورة قيام الصحافة الإماراتية بتسليط مزيد من الضوء على قضايا ومشكلات البيئة من خلال تكثيف التغطية الخبرية لهذه القضايا من جهة وبيان آثارها السلبية على الدولة والمواطن والاستفادة من جميع قنوات التغطية الإعلامية وكذلك توجيه الصحف للرأي العام الداخلي بضرورة المشاركة الفاعلة من جانب جميع قطاعات المجتمع الإماراتي في مواجهة مشكلات البيئة وآثارها والقيام بدور حيوي في حل هذه المشكلات للمساهمة في نجاح خطط التنمية بالدولة.
ومني ومن جميع اعضاء مدونة مجالس الرمس اتقدم بالتهنئة الى ابن الرمس
صالح أحمد العطريز النعيمي
بمناسبة حصوله على شهادة الماجستير بتقدير ممتاز
والى الامام ان شاء الله في خدمة الوطن
الرمس دار الهمس
كلمة الشكر قليلة فيه نبارك له ولاسرته والله يوفقه في حياته والله يدوم عليه الفرحة والمسرات
ودامت دياركم عامرة بالفرح والمسرات يا عيال العطريز
وشكرا لك يا بوحمود ع الخبر
بالبركة يستاهل
ْْ. منهـآ للأعلـى إن شـآء آللـه .ْْ
.
تظن بعـــــدك امــــــــــــــــــوت
(( لا وراسك ما امـــــــــــــــوت))
الحياة بتســــتمر والعمر يبقى عمر……….
تجرعت المــــــــــــــــــــر بغيابك
وذقـت الويـــــــــــــــــــل بحضورك
فرقــــــاك موت ووصـــــالك عذاب