*جريدة الرياض الإلكترونية
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
القطيف – هيثم حبيب:
تفاجأ أحد المارة بجوار حافلة تستخدم لتوصيل الطالبات بمدينة سيهات اليوم بسماع صوت بكاء طفلة خائفة يأتي من داخل الحافلة، ليكتشف أن الصوت يعود لطالبة في السابعة من عمرها تغلب النعاس عليها ما جعلها تغفو دون أن يلاحظها السائق الذي أوقف حافلته بالقرب من منزله بعد أن انتهى من جولته الصباحية لإيصال الطالبات لمدارسهن، لتكتشف الطالبة بعد أن استيقظت من النوم أنها لوحدها بعيداً عن المدرسة وزميلاتها ما جعلها تدخل في نوبة بكاء وخوف إلى أن اكتشف وجودها المواطن أثناء مروره صدفة بالحافلة ليقوم بتهدئتها والحصول على رقم تلفون والدها الذي حضر على وجه السرعة لينقلها للمنزل وهي في حالة هلع.
الحادثة أعادت للذهن ما تعرضت له طالبة في السادسة من عمرها بمدينة الخبر والتي لقيت حتفها وهي نائمة داخل حافلة النقل المدرسي بسبب ارتفاع درجة الحرارة في الصيف الماضي، بعد أن غفل عنها السائق الذي اكتشف وجودها نهاية الدوام المدرسي.
خله ينتبهون هاييل الأمانه عندهم >< الله المستعان ،،
تسلم ع الخبــــــــــر ..
ڊۈماً لڳَ ﺂﻟحمَد يَ ﺂﻟلہ ﻋڊڊ مَ ڊﻗٺ ﺂﻟنبضآٺ . . ♥
وبما أنه يشتغل سائق لباص أطفال كان الأولى أنه يكون حريص أكثر
للأسف…. تصير في أماكن كثيرة.. عندنا في الرمس مرة صارت وانتبه السواق لها
بس سمعت هالقصة من زمان
نسأل الله السلامة
العفو
وشكراً لج على المرور
باص وعند النهاية يقوم بفحص الباص ويتأكد خلوه من الطلبة
يومياً
[align=center]
نـــبــــ الإيمــــان ــــع
[/align]
يعني لو سمح الله صار شي ما يقعد يحااتي واييب لعمره المرض ..
وجود المشرفات ف الباص المفروض يكون إجباري لكل المدارس وخاصه الروضه والابتدائي ..
لين متى الواحد بيتحمل أخطاء غيره ويفقد غالي ويمكن اتسبب له فوبيا وامراض نفسيه
وخاصه انهااا كانت اتصييح ؟؟ يعني لو محد مر وسمع صوتها شو بيكون مصيرهاا ؟؟؟
وشي ثاني بعد لازم الأهالي يسوون احتياطاتهم و يسوون لليهال بطاقه فيها أساميهم وارقام البيت وهاتف الوالد ..!
هالأيام الواحد لازم يكون حريص ع عياله ..
لا حول ولا قوة إلا بالله .. الله المستعاان بس ..
تسلم يا خويه ع الخبر لا هنت ..!
ونتريآ اليديد دووم !..
وذقت الأمرَّين حتى بكيت وضجَّ فؤادك حتّى انفجر
وسُدّت بوجهك كلَّ الدروب وأوشكت تسقط بين الحفر
اسـجـــد في لهـفة وبُـثَّ الشكـاة لـربّ الـقَـدَر
شُكَراًلِـ كُل شخْص حَآوِل إيِذأإئِي بِ طَريقةة مُبأإشره
أو غيِر مُبَأإشِره .. فَ إنْهه لمْ يزدْني سُوى إصْراراً وأثْبت لِي
بِإني حَقاً فتأإه نَأإجحةةة ’