سعودية تقتات على بقايا طعام القمامة وتعول ستة ابناء
صحيفة عاجل الرمس نت :
تبكيها الدموع وأنت تشاهدها تبحث عن بقيا الطعام من النفايات… ” أم محمد ” سعودية خمسينية بلغ بها شظف العيش أن تطوف بعض براميل القمامة صباحا لتجد ما تتناوله هي وبناتها الخمس وابنها الوحيد في حي بدر “91″ سابقا في الدمام.
تعيش أم محمد في ملحق مع عم أبنائها الذي حرمها من تسجيل اسمها بوزارة الشؤون الاجتماعية أو الجمعيات الخيرية على حد قولها.
وتنتظر عطف المحسنين ونقلها في شقة بعيدا عن سلطة عم أبنائها الذي يأخذ شهريا ألف ريال مقابل سكنها بملحق العمارة وتضيف أم محمد أنها تعيش الحرمان لعدم وجود سند من أبنائها فأكبرهم يدرس بالصف الثالث المتوسط، بينما توفي زوجها بعد معاناته مع السرطان ولا تطالب سوى بالعيش الكريم.
نقلت أم محمد معاناتها لـ الشرق” بخوف من بطش عم أبنائها الذي يظهر تسلطه على العائلة، ويقابلها عدد من المحسنين وهي تجوب شوارع الحي وتمد يدها إلى براميل القمامة باستحياء إلا أن الجوع يجبرها على ذلك .
تعيش أم محمد في ملحق مع عم أبنائها الذي حرمها من تسجيل اسمها بوزارة الشؤون الاجتماعية أو الجمعيات الخيرية على حد قولها.
وتنتظر عطف المحسنين ونقلها في شقة بعيدا عن سلطة عم أبنائها الذي يأخذ شهريا ألف ريال مقابل سكنها بملحق العمارة وتضيف أم محمد أنها تعيش الحرمان لعدم وجود سند من أبنائها فأكبرهم يدرس بالصف الثالث المتوسط، بينما توفي زوجها بعد معاناته مع السرطان ولا تطالب سوى بالعيش الكريم.
نقلت أم محمد معاناتها لـ الشرق” بخوف من بطش عم أبنائها الذي يظهر تسلطه على العائلة، ويقابلها عدد من المحسنين وهي تجوب شوارع الحي وتمد يدها إلى براميل القمامة باستحياء إلا أن الجوع يجبرها على ذلك .
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وذكرت أن عم أبنائها يمدها بكيس طحين وكيس رز وزيت في نهاية كل شهر ويقول لهم أنتم لا تحتاجون إلا لهذا ويطالبهم بأجر الملحق نهاية الشهر،
مقطع فيدو يظهر فيه أم محمد وهي تلتقط كسر الخبز من إحدى النفايات بأحد أزقة الحي
يسلموووو ع الخبر
البرسا
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الرقيه الشرعيه والقران الكريم وادعيه القنوت لعدد من المشايخ
الله يسااعدهم ان شاء الله
تسلم اخووي
لا حول ولا قوه الا بالله
الله يساعدهم ويرزقهم
الله يساعدهم ويرزقهم
… لآ حولــــ ولآ قوة آلأ بالله …
… الله يساآآعدهمـــ آنـــ شآآآء الله …
… الله يساآآعدهمـــ آنـــ شآآآء الله …