قاسية لوعة الفراق بعيداً عن الوطن والأصدقاء، لحظات تمر عصيبة على الإنسان حتى وإن وجد صحبة وأصدقاء في غربته ينسونه هم فراق الوطن والأهل، لكن هذه المشاعر تستحيل سراباً أمام إحساس أم بعجز يدمي القلوب من بعاد ابن قسري لا تعلم إن كان حياً أم لا قدر الله اختاره ربه إلى جواره.
مشهد جداً مؤثر لاجتماع أم فلسطينية بولدها الجزائري الأب بعد فراق دام لأربعة وعشرين عاماً.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
البيان