بصراحه كثرت الاسئله ع الخاص .. واسمحولي لاني مارديت ع البعض ..
قلت بنزل موضوع عسب الكل يستفيد منه ..
والموضوع منقول من اكثر من موقع ..
::
تعريف التلبينه …..
حساء يُعمل من ملعقتين من مطحون الشعير بنخالته ..
::
سبب التسميه …..
وسمِّيت " تلبينة " تشبيهاً لها باللبن في بياضها ورقتها .
::
ورد ذِكر " التلبينة " في أحاديث صحيحة ، منها :
أ. عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهَا كَانَتْ إِذَا مَاتَ الْمَيِّتُ مِنْ أَهْلِهَا فَاجْتَمَعَ لِذَلِكَ النِّسَاءُ ، ثُمَّ تَفَرَّقْنَ إِلا أَهْلَهَا وَخَاصَّتَهَا ، أَمَرَتْ بِبُرْمَةٍ مِنْ تَلْبِينَةٍ فَطُبِخَتْ ، ثُمَّ صُنِعَ ثَرِيدٌ فَصُبَّتْ التَّلْبِينَةُ عَلَيْهَا ، ثُمَّ قَالَتْ : كُلْنَ مِنْهَا ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول : ( التَّلْبِينَةُ مُجِمَّةٌ لِفُؤَادِ الْمَرِيضِ ، تَذْهَبُ بِبَعْضِ الْحُزْنِ ) رواه البخاري ( 5101 ) ومسلم ( 2216 ) .
ب. وعنها رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّهَا كَانَتْ تَأْمُرُ بِالتَّلْبِينِ لِلْمَرِيضِ وَلِلْمَحْزُونِ عَلَى الْهَالِكِ ، وَكَانَتْ تَقُولُ : إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ ( إِنَّ التَّلْبِينَةَ تُجِمُّ فُؤَادَ الْمَرِيضِ ، وَتَذْهَبُ بِبَعْضِ الْحُزْنِ )
• رواه البخاري
( 5365 ) ومسلم ( 2216 ) .
قال النووي :
" ( مَجَمَّةٌ ) وَيُقَال : ( مُجِمَّةٌ ) أَيْ : تُرِيح فُؤَاده , وَتُزِيل عَنْهُ الْهَمّ , وَتُنَشِّطهُ " انتهى .
وواضح من الحديثين أنه يعالج بها المريض ، وتخفف عن المحزون حزنه ، وتنشط القلب وتريحه .
::
ثبت حديثا ان التلبينه تساعد فى علاج أمراض عدة منها :
= علاج الهموم والاحزان
= أمراض القلب
= الضعف العام
= الأرق وعدم النوم والاكتئاب
= ضعف الكبد
= ارتفاع ضغط الدم
= أمراض القولون وخصوصا القولون العصبي
= مدر للبول
= ضعف الذاكرة
= يجلو المعده وينظفها
= التقليل من الإصابة بسرطان القولون
= ويساعد ع الحمل
وغيرها الكثير ,,,
::
شرح مفصل لفيتامينات الموجوده فيها .. تقارير علميه ..
تخفض الكولسترول وتعالج القلب
أثبتت الدراسات العلمية فاعلية حبوب الشعير الفائقة في تقليل مستويات الكولسترول في الدم من خلال عدة عمليات حيوية، تتمثل فيما يلي:
أ. تتحد الألياف المنحلة الموجودة في الشعير مع الكولسترول الزائد في الأطعمة فتساعد على خفض نسبته في الدم.
ب. ينتج عن تخمر الألياف المنحلة في القولون أحماض دسمة تمتص من القولون، وتتداخل مع استقلاب الكولسترول فتعيق ارتفاع نسبته في الدم.
ج. تحتوي حبوب الشعير على مركبات كيميائية تعمل على خفض معدلات الكولسترول في الدم، ورفع القدرة المناعية للجسم مثل مادة "بتا جلوكان" B-Glucan والتي يعتبر وجودها ونسبتها في المادة الغذائية محددا لمدى أهميتها وقيمتها الغذائية.
د. تحتوي حبوب الشعير على مشابهات فيتامينات "هاء" Tocotrienol التي لها القدرة على تثبيط إنزيمات التخليق الحيوي للكولسترول، ولهذا السبب تشير الدلائل العلمية إلى أهمية فيتامين "هاء" الذي طالما عرفت قيمته لصحة القلوب إذا تم تناوله بكميات كبيرة.
وعلى هذا النحو يسهم العلاج بالتلبينة في الوقاية من أمراض القلب والدورة الدموية؛ إذ تحمي الشرايين من التصلب –
خاصة شرايين القلب التاجية- فتقي من التعرض لآلام الذبحة الصدرية وأعراض نقص التروية (Ischemia)، واحتشاء عضلة القلب ( Heart Infarction).
أما المصابون فعليا بهذه العلل الوعائية والقلبية فتساهم التلبينة بما تحمله من خيرات صحية فائقة الأهمية في الإقلال من تفاقم حالتهم المرضية. وهذا يظهر الإعجاز في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "التلبينة مجمة لفؤاد المريض.."، ومجمة لفؤاد المريض أي مريحة لقلب المريض!!
::
علاج للاكتئاب
كان الأطباء النفسيون في الماضي يعتمدون على التحليل النفسي ونظرياته في تشخيص الأمراض النفسية، واليوم مع التقدم الهائل في العلوم الطبية يفسر أطباء المخ والأعصاب الاكتئاب على أنه خلل كيميائي.. كما يثبت العلم الحديث وجود مواد تلعب دورًا في التخفيف من حدة الاكتئاب كالبوتاسيوم والماغنسيوم ومضادات الأكسدة وغيرها… وهذه المواد تجتمع في حبة الشعير الحنونة التي وصفها نبي الرحمة بأنها "تذهب ببعض الحزن".
ولتوضيح كيف تؤثر المواد التي يحويها الشعير في الاكتئاب، وتخفف من حدته نذكر أهم تلك المواد المضادة للاكتئاب والموجودة في الشعير، ومنها:
– المعادن: فتشير الدراسات العلمية إلى أن المعادن مثل البوتاسيوم والماغنسيوم لها تأثير على الموصلات العصبية التي تساعد على التخفيف من حالات الاكتئاب، وفي حالة نقص البوتاسيوم يزداد شعور الإنسان بالاكتئاب والحزن، ويجعله سريع الغضب والانفعال والعصبية. وحيث إن حبة الشعير تحتوي على عنصري البوتاسيوم والماغنسيوم فالتلبينة تصلح لعلاج الاكتئاب، ويلاحظ هنا أن الدراسات العلمية تستخدم كلمة "التخفيف من حالات الاكتئاب"، ونجد ما يقابلها في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تذهب ببعض الحزن"، وهذه دلالة واضحة على دقة التعبير النبوي الذي أوتي جوامع الكلم.
– فيتامين "B": فقد يكون أحد مسببات أعراض الاكتئاب هو التأخر في العملية الفسيولوجية لتوصيل نبضات الأعصاب الكهربية، وهذا بسبب نقص فيتامين "B"؛ لذلك ينصح مريض الاكتئاب بزيادة الكمية المأخوذة من بعض المنتجات التي تحتوي على هذا الفيتامين كالشعير.
– مضادات الأكسدة: حيث يساعد إعطاء جرعات مكثفة من حساء التلبينة الغنية بمضادات الأكسدة (فيتامين E وA) في شفاء حالات الاكتئاب لدى المسنين في فترة زمنية قصيرة تتراوح من شهر إلى شهرين.
– الأحماض الأمينية: يحتوي الشعير على الحمض الأميني تريبتوفان Tryptophan الذي يسهم في التخليق الحيوي لإحدى الناقلات العصبية وهي السيروتونين Serotonin التي تؤثر بشكل بارز في الحالة النفسية والمزاجية الإنسان.
::
علاج للسرطان وتأخر الشيخوخة
تمتاز حبة الشعير بوجود مضادات الأكسدة مثل (فيتامين E وA)، وقد توصلت الدراسات الحديثة إلى أن مضادات الأكسدة يمكنها منع وإصلاح أي تلف بالخلايا يكون بادئا أو محرضا على نشوء ورم خبيث؛ إذ تلعب مضادات الأكسدة دورا في حماية الجسم من الشوارد الحرة (Free radicals) التي تدمر الأغشية الخلوية، وتدمر الحمض النووي DNA، وقد تكون المتهم الرئيسي في حدوث أنواع معينة من السرطان وأمراض القلب، بل وحتى عملية الشيخوخة نفسها.
ويؤيد حوالي 9 من كل 10 أطباء دور مضادات الأكسدة في مقاومة الأمراض والحفاظ على الأغشية الخلوية وإبطاء عملية الشيخوخة وتأخير حدوث مرض الزهايمر.
وقد حبا الله الشعير بوفرة الميلاتونين الطبيعي غير الضار، والميلاتونين هرمون يفرز من الغدة الصنوبرية الموجودة في المخ خلف العينين، ومع تقدم الإنسان في العمر يقل إفراز الميلاتونين.
وترجع أهمية هرمون الميلاتونين إلى قدرته على الوقاية من أمراض القلب، وخفض نسبة الكولسترول في الدم، كما يعمل على خفض ضغط الدم، وله علاقة أيضا بالشلل الرعاش عند كبار السن والوقاية منه، ويزيد الميلاتونين من مناعة الجسم، كما يعمل على تأخير ظهور أعراض الشيخوخة، كما أنه أيضا له دور مهم في تنظيم النوم والاستيقاظ.
::
علاج ارتفاع السكر والضغط
تحتوي الألياف المنحلة (القابلة للذوبان) في الشعير على صموغ "بكتينات" تذوب مع الماء لتكون هلامات لزجة تبطئ من عمليتي هضم وامتصاص المواد الغذائية في الأطعمة؛ فتنظم انسياب هذه المواد في الدم وعلى رأسها السكريات؛ مما ينظم انسياب السكر في الدم، ويمنع ارتفاعه المفاجئ عن طريق الغذاء.
ويعضد هذا التأثير الحميد للشعير على سكر الدم أن عموم الأطعمة الغنية بالألياف -منحلة وغير منحلة- فقيرة الدسم وقليلة السعرات الحرارية في معظمها، بينما لها تأثير مالئ يقلل من اندفاعنا لتناول الأطعمة الدسمة والنهم للنشويات الغنية بالسعرات الحرارية.
ولأن المصابين بداء السكري أكثر عرضة لتفاقم مرض القلب الإكليلي؛ فإن التلبينة الغنية بالألياف تقدم لهم وقاية مزدوجة لمنع تفاقم داء السكري من ناحية والحول دون مضاعفاته الوعائية والقلبية من ناحية أخرى.. وهكذا يمكننا القول بثقة إن احتساء التلبينة بانتظام يساعد المرضى الذين يعانون من ارتفاع السكر في دمهم.
كما أكدت الأبحاث أن تناول الأطعمة التي تحتوي على عنصر البوتاسيوم تقي من الإصابة من ارتفاع ضغط الدم، ويحتوي الشعير على عنصر البوتاسيوم الذي يخلق توازنا بين الملح والمياه داخل الخلية. كذلك فإن الشعير له خاصية إدرار البول، ومن المعروف أن الأدوية التي تعمل على إدرار البول من أشهر الأدوية المستعملة لعلاج مرضى ارتفاع ضغط الدم.
::
ملين ومهدئ للقولون
والجدير بالذكر أن الشعير غني بالألياف غير المنحلة وهي التي لا تنحل مع الماء داخل القناة الهضمية، لكنها تمتص منه كميات كبيرة وتحبسه داخلها؛ فتزيد من كتلة الفضلات مع الحفاظ على ليونتها؛ مما يسهل ويسرع حركة هذه الكتلة عبر القولون، وهكذا تعمل الألياف غير المنحلة الموجودة في الحبوب الكاملة (غير المقشورة) وفي نخالة الشعير على التنشيط المباشر للحركة الدودية للأمعاء؛ وهو ما يدعم عملية التخلص من الفضلات.
كما تعمل الألياف المنحلة باتجاه نفس الهدف؛ إذ تتخمر هلامات الألياف المنحلة بدرجات متفاوتة بواسطة بكتيريا القولون؛ مما يزيد من كتلة الفضلات، وينشط الأمعاء الغليظة؛ وبالتالي يسرع ويسهل عملية التخلص من الفضلات.
وأظهرت نتائج البحوث أهمية الشعير في تقليل الإصابة بسرطان القولون؛ حيث استقر الرأي على أنه كلما قل بقاء المواد المسرطنة الموجودة ضمن الفضلات في الأمعاء قلت احتمالات الإصابة بالأورام السرطانية، ويدعم هذا التأثير عمليات تخمير بكتيريا القولون للألياف المنحلة ووجود مضادات الأكسدة بوفرة في حبوب الشعير.
::
التلبينة تقلل الاحساس بالجوع
تحتوي التلبينة على تركيبات عالية من معادن الكرميوم الذي يتحكم بنسبة الأنسولين في الدم فلا يشعر الانسان بالجوع إلا بعد مرور وقت طويل من تناولها.كما توجد فيها كميات كبيرة من الأحماض الدهنية الغير مشبعة و هذه الأحماض تهدئ من تقلصات المعدة لتقلل الاحساس بالجوع
التلبينة تخرج الماء الزائد من الجسم
تتميز التلبينة باحتوائها على تركيزات عالية من البوتاسيوم الذي يحل محل الصوديوم في الخلايا فيخرج ملح الصوديوم و معه الماء الزائد عن حاجة الجسم عن طريق الجهاز البولي مما يؤدي إلى إنقاص الوزن
التلبينة تعطي طاقة عالية دون التحول إلى دهون
إن تناول التلبينة في الصباح يعطي الجسم طاقة عالية تستمر طوال اليوم و لا تسبب هذه الطاقة ارتفاع نسبة السكر في الدم كما أنها لا تتحول إلى دهون
::
كيفية اتباع النظام الغذائي للريجيم
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
يتم تناول / 40 / غ من التلبينة كل صباح بدل وجبة الإفطار لمدة أربعة أسابيع مع ممارسة الرياضة المعتادة مع مراعاة ألا تتجاوز وجبة الغذاء الكمية المعتادة و عدم تناول الطعام بين الوجبات و ستكون النتيجة إن شاء الله إنقاص الوزن بمقدار / 6 / كغ وسطياً خلال هذه الفترة و ذلك مع عدم الشعور بالجوع أو الارهاق أو التأثير على صحة الجسم
::
التلبينة غذاء للجسد و الروح من خلال ما يلي
إن نقص عنصري البوتاسيوم و المغنيزيوم في الجسم يؤدي إلى سرعة الغضب و الانفعال و الشعور بالاكتئاب و يعزز الأمر الذي يؤدي إلى الاصابة بالنوبات القلبية و تصلب الشرايين و اضطرابات الأجهزة الهضمية (قولون-حرقة-قرحة)…..الخ.و إن تناول التلبينة التي تحوي على عنصري البوتاسيوم و المغنيزيوم بشكل وقير تقي من الإصابة بالأمراض المذكورة
تقوي جهاز المناعة
أظهرت الدراسات التجريبية على الحيوانات أن ( بيتا جلوكان ) – وهو أحد مكونات الشعير – ينشط كريات الدم البيضاء وهي أحد آليات جهاز المناعة الهام لحماية الجسم من أخطار الكائنات الدقيقة الممرضة و التخلص من السموم و الخلايا المصابة كما وجد أن البتا جلوكان يسرع شفاء النسيج التالف و يحفز العناصر الأخرى لجهاز المناعة . و ينصح الآن بهذه المادة كمكمل غذائي لتحسين جهاز المناعة في جسم الإنسان . و هذا يتوافق مع هدي النبي – صلى الله عليه و سلم – في وصف التلبينة للمرضى أثناء فترة مرضهم ، مما يثبت يقيناً أن كلامه – صلى الله عليه وسلم – في هذا الأمر خارج من مشكاة النبوة. و صدق الله القائل وما ينطق عن الهوى * إن هو إلا وحي يوحى) النجم 3.4
.
وفي النهاية نقول: إنه إذا كان كثير من الناس يتحولون اليوم من العلاج الدوائي إلى الطب الشعبي والتقليدي.. فإن من الناس أيضا من يتحول إلى الطب النبوي، وهم لا يرون فيه مجرد طريقة للحصول على الشفاء.. بل يرون فيه سبيلا للفوز بمحبة الله وفرصة لمغفرة الذنوب {قُلْ إِن كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ}..
وهكذا يصبح للتداوي مبررات أخرى أعظم من الشفاء ذاته
::
طريقة عمل التلبينة
لإعداد مقدار كوب من التلبينه ::
نخلط كوب من الحليب مع ملعقه كبيره من التلبينه يخلط جيدا .. وثم يوضع ع النار .. لمده 5 دقائق وبعدين انضيف عليها الهيل او اي نكهه مفضله عندنا .. وتخلط زين .. وبعدين انشلها من ع النار
( انا احبها اتكون شرات المهلبيه )
وبعدين انصبها في كوب .. وانضيف عليها السكر او تحلى بالعسل ..
وتشرب ساخنا ..
::
وتقدرون تبدعون وتستفيدون من مكوناتها ..
يعني اتضيفونها ع الشوربه او ع الكيك او تستخدومها بدل من البقسماط وممكن اتضيفينها مع البشاميل ..
وممكن انسوي منها كوكيز ..
::
والسموحه منكم
وها بعض المراجع ..
كتاب الطب البديل للكتور هاريس مايلوين.
كتاب زاد المعاد في هدي خير العباد لابن القيم.
دراسات كيميائية حيوية و تكنولوجية على حبوب الشعير 1997 م.
كتاب شمائل الرسول لابن كثير
::