سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وجاء في الفتوى حسب موقع مفكرة الإسلام أن علة الحرمة في «الشات» هي ما يترتب على هذه المحادثات من تساهل في الحديث، يدعو إلى الإعجاب والافتتان غالباً، ويفتح للشيطان باباً للتجرؤ على المعاصي.
وأتى إصدار الفتوى بناء على طلب من دائرة القضاء الشرعي في الأردن في ظل تزايد حجم المحادثات بين الشباب والفتيات بسبب التوسع في استخدام شبكة الإنترنت في الاتصالات المباشرة بين فئات المجتمعات المعاصرة.
وكان الشيخ ابن جبرين رحمه الله قد تلقى سؤالاً بهذا الخصوص يقول: ما حكم المراسلة بين الشباب والشابات علما بأن هذه المراسلة خالية من الفسق والعشق والغرام؟
فأجاب فضيلته بقوله: لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبية عنه ؛ لما في ذلك من فتنة، وقد يظن المراسل أنه ليست هناك فتنة، ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها، ويغريها به
وشكرا على الخبر
الله يهدينا ويهدي الجميع حتى بدون فتوى المفروض ان تحذر كل بنت من هالشي لان ماوراه الا المصائب والعياذ بالله واظن ان الكل يسمع عن المشاكل اللي تصير للبنات من وراء انسياقهم ورى الشات ومن بعدها المكالمات ومن بعدها نظرة فلقاء والشيطان شاطر في هالمواقع
والى الشباب اتقو الله في بنات الناس فلكم امهات واخوات وبنات فكما تدين تدان
اسال الله ان يحفظ امهاتنا وبناتنا واخواتنا والمسلمين من كل شيطان ومن كل شر
الله يحمينا ان شالله …….
ويحمي المسلمين من الاشياء الدخيله علينا …….
تقبل مروووووري …..
حرك مشاعر قلبك واجرفها لخالقها ….
فهو الذي ان ضقت ابدلك راحة البال ابدا…
فالجات اعتقد ان من يدخله اكثرهم من المراهقيين ..
وفي هذا السن .. خطرة على عواطفهم هذه الامور.. وسهل انجرافهم الى ما هو أكثر من ذلك
شكرا حبوبه على الخبر