قيل ما القناعة؟فقيل : الإياس مما في أيدي الناس.
قال أحدهم : العبد حر ما قنع , والحر عبد ما طمع .
وإعلم أن طلب القناعة مال لا ينفذ , والطمع فقر حاضر .
ولا أحسب شيئا من الأعمال يتقدم الصبر إلا الرضا , وهو رأس المحبة.
قيل : متى يكون العبد راضيا عن ربه ؟
فقيل : إذا سرته المصيبة كما تسره النعمة .
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
قال الثوري : ما وضع أحد يده في قصعة غيره إلا ذل له .
وقيل : لو لم نعش إلا من حيث نعلم , لم نعش !!!!!!!!.