تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » متبرع يتكفل بصيانة منزل المواطنة الزعابي ويلم شمل الاسرة بمنطقة الظيت الجنوبي في رأس الخيمة

متبرع يتكفل بصيانة منزل المواطنة الزعابي ويلم شمل الاسرة بمنطقة الظيت الجنوبي في رأس الخيمة 2024.

بعد احتراقه مايو الماضي
متبرع يتكفل بصيانة منزل المواطنة الزعابي ويلم شمل الاسرة بمنطقة الظيت الجنوبي في رأس الخيمة

خليجية
المنزل بعد الصيانة. الإمارات اليوم

الامارات اليوم – مصباح أمين ــ رأس الخيمة

أنهى فاعل خير معاناة أسرة المواطنة مريم خليفة الزعابي، إذ تكفل بصيانة منزلها بمنطقة الظيت الجنوبي في رأس الخيمة، الذي احترق في مايو الماضي، وتسبب في تفكك الأسرة لعدم وجود مسكن ثابت لإيوائهم معاً.وكانت «الإمارات اليوم» نشرت قصة احتراق منزل الزعابي، التي اضطرت إلى إلقاء إحدى بناتها من شباك الغرفة لإنقاذها من النيران.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وقالت الزعابي، لـ«الإمارات اليوم»، إنه فور نشر قصة احتراق منزلها في مايو من العام الماضي، تبرع فاعل خير بكلفة صيانة المنزل، واستمرت الأعمال حتى تسلمته أول من أمس، وباشرت تجهيزه بالأثاث المنزلي الجديد للسكن فيه مع بقية أطفالها.
وأوضحت أن فاعل الخير منحها 70 ألف درهم من أجل استئجار منزل، لحين الانتهاء من صيانة منزلها المحترق، وتابعت أنه أعاد ترميم غرف المنزل بأفضل مما كانت عليه.وأشارت إلى أن أسرتها تفككت بعد احتراق المنزل، إذ أصبحت تنام مع بناتها في إحدى غرف المنزل المحترق لعدم وجود مكان مناسب لإيوائهم، فيما كان زوجها ينام في مكان آخر.ولفتت إلى أن الحادث وقع قبل ستة أشهر، عندما دخلت غرفة طفلتها عائشة، البالغة من العمر ثماني سنوات، الساعة 10 ليلاً للاطمئنان عليها، واشتمت رائحة دخان كثيف ينبعث من الطابق الأول من الفيلا، وعندما خرجت وجدت الرؤية شبه معدومة.
وأضافت: «نزلت إلى الطابق الأول وشاهدت النيران تلتهم جهاز التكييف، والدخان ينتشر في كل مكان، والديكور الموجود في سقف الصالة البلاستيك يذوب ويتساقط على الأرض، فاتجهت نحو غرفة نوم بناتي وأيقظتهن، وتملكتهن حالة من الرعب، وحاولت التفكير في طريقة لإنقاذ بناتي والخادمة من المنزل المحترق، وأخيراً قررت تهريبهن من النافذة التي تقع بين درج الطابقين الأول والثاني، وألقيتهن واحدة تلو الأخرى من النافذة المطلة على الحوش الخلفي للفيلا».وأضافت: «عندما حاولت الهروب مع ابنتي عائشة من النافذة سقطت على صدرها قطعة بلاستيك ذائبة من حرارة النيران، ما أدى إلى إصابتها بحروق بسيطة، مشيرة إلى أن الجيران استجابوا لاستغاثتها واحتضنوا بناتها في أحد منازلهم حتى إخماد النيران».

خليجية
يزاه الله الف خير … الله يكثر من امثاله

خليجية [ آللھم بلغنآ رمضآن ] لآ فاقدين ولآ مفقودين ..

خليجية
يزاه الله الف خير … الله يكثر من امثاله

خليجية
بالتوفيق وهذا من حسن التلاحم والتآزر ويا افرا د المجتمع

جزاه الله خير وفي ميزان حسناته ..

خليجية لا تحاصر نفسك بالسلبيات ولا تحطم روحك بالحزن والاسى ..
استفد من فشلك وعزز به تجربتك ..
توقع دوما الخير ولو صادفت الفشل ..

خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.