مياه الهيئة الاتحادية تغرق شارع النخيل منذ 3 أيام 2024.

ولم يعرف ما إذا تم الإصلاح الكامل للعطل من عدمه إذ أن المياه بقيت طيلة الأيام الماضية تملأ جانباً كبيراً من الشارع وهو ما أدى إلى عرقلة حركة السير خاصة وأن المياه كانت تشغل الجزء الأيمن من الشارع الذي أصبح غير صالح للسير ، وهو ما يجعل المركبات وخاصة الشاحنات تتفادى الدخول في المسار الأيمن واختيار المسار الأيسر عوضاً عنه.

وتتسب مياه الأمطار عادة مع المياه المتسربة من باطن الأرض في الإضرار بطبقة الإسفلت بالشارع القديم الذي لم يخضع في اتجاه (النخيل/شمل) لأي عمليات صيانة منذ بنائه ، إلا في الجزء المقابل الذي خضع لعمليات صيانة عاجلة في عام 1998م سرعان ما عاودت عيوبها الظهور.