سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وبالرغم من شعور أسرة الحاج الكويتى بالتفاؤل لانفراج القضية،الا انهم يمتنعون عن التعليق على مجريات التحقيق التي تجريها السلطات السعودية مع ابنهم
وقد ذكر الحاج الظفيري قصته مع الشاب المقتول بقوله "بدأت القصة عندما حضرت إلى مكة المكرمة؛ لأداء فريضة الحج مع والدتي من خلال البعثة الكويتية، ولم أحضر من الكويت للقتل وإيذاء الناس.
وأضاف: خلال توجهي من مقر سكني إلى بقالة مجاورة كان هناك شاب يبدو أنه في حالة غير طبيعية؛ حيث كان يتحرش بكل من يمر من أمامه، ويتلفظ عليهم ويضايقهم. وخلال أسبوع كامل كان هذا الشاب يتحرش بي بألفاظ نابية، وكنت أتجاهله حتى يوم الجريمة. وفي يوم الجريمة دخلت البقالة، ودخل خلفي، وتطاول عليّ بتحرشه، وتشابكنا في البقالة، وكان معه زجاجة عصير ضربني بها؛ فقمت بأخذها من بين يديه وضربته على يده، بعدها حضر الناس وفكوا بيننا، وذهبت إلى مقر البعثة، وكنت أقول له (أنا حاج وجئت لأطلب الغفران وضيف عندكم)، لكن دون جدوى".
وتابع: "بعد عودتي للبقالة قام بالبصق علي، وكان بفمه نشوق (شمة)؛ حيث بصقها على ملابسي، عندها لم أتمالك نفسي وهو يهدد ويتوعد، وقمت بأخذ سكين من البقالة وضربته على رقبته، ولم أتصور أنها ضربة قاتلة، وقمت بنقله في سيارته إلى طوارئ مستشفى الملك فيصل. عندما علمتُ بأنه توفي خرجتُ إلى مقر البعثة؛ لكي أبلغ والدتي بما حصل، وأرتب وضعها قبل تسليم نفسي، وحتى لا تسمع من غيري وتُصدم، وأنا رجل أمن بالكويت، وأعرف النظام، وما قمت به خطأ جسيم، لكن المؤمن مُبتلى، وهذا الشخص ابتلاني الله به، واستفزني بالرغم محاولتي تجنبه، لكنه القدر والمكتوب، ولا راد لحُكْمه وقدره"
خبر مفرح الصراحة
ويسلموووووو عل الخبر الحلووو
وهذا الشخص ابتلاني الله به، واستفزني بالرغم محاولتي تجنبه،
|
وهو المخطأ
المهم الحمد لله على العفو
والله غفور رحيم
أم إخلاص نيته ..~
حمدالله على كل حال
شكرا ..}
اللهم أرنا عجائب قدرتك في بشار ..~
وألهم آل سوريا الصبر وأنصرهم ..}
أسأل ماشئت
http://www.formspring.me/mooon84