تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » وزارة التربية: خفض الكثافة الطلابية في المدارس الحكومية

وزارة التربية: خفض الكثافة الطلابية في المدارس الحكومية 2024.


وزارة التربية: خفض الكثافة الطلابية في المدارس الحكومية

خليجية


الرؤية:

وجهت وزارة التربية والتعليم جميع مناطقها التعليمية في دبي والمناطق الشمالية بخفض كثافة الطلبة في المدارس الحكومية وفصول الدمج التي تضم طلبة ذوي احتياجات خاصة.

جاء ذلك في القرار الوزاري رقم 78 لسنة2020 الذي حصلت «الرؤية» على نسخة منه، والخاص بتعديل أنصبة المعلمين من الحصص والكثافة الطلابية في مدارس التعليم العام.


وأوضح القرار الوزاري أن الكثافة الطلابية في الشعبة الواحدة يجب ألا تتعدى 20 إلى 25 طفلاً في رياض الأطفال بما يتناسب وحجم الفصول المعتمدة، و25 طالباً في الحلقة الأولى، مشدداً على عدم فتح شعبة جديدة إلا إذا زاد العدد عن 30 طالباً في الشعبة الواحدة.


وفي الحلقة الثانية والتعليم الثانوي، حدد القرار الكثافة بـ 28 طالباً، وعدم فتح شعبة أخرى إلا إذا زاد العدد عن 33 طالباً في الشعبة الواحدة.


وحدد القرار الوزاري نسباً مئوية لتوزيع الطلبة في الصف العاشر بواقع 60 في المئة لطلبة المسار العام و40 في المئة للمسار المتقدم وفقاً للضوابط المقررة بهذا الشأن.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر


وأشار إلى أن نصاب معلم المادة الذي لديه طلبة ذوي احتياجات خاصة (ذوو الإعاقة أو صعوبات التعلم والمعتمدون بتقارير من المنطقة التعليمية) 18 ساعة تدريسية.


وأفاد بأن دمج الطلبة ذوي الاحتياجات يجب أن يتوافق مع شدة الإعاقة عبر تقليل الكثافة في الشعبة بواقع طالبين لكل طالب ذي احتياجات خاصة من الكثافات المخصصة لكل مرحلة دراسية.

وفي سياق متصل، أبان القرار أن النصاب الجديد للمعلمين من الحصص الأسبوعية هو 18 ساعة تدريسية أسبوعياً في جميع مدارس التعليم العام (الغد، النموذجية، المعاهد الدينية، مراكز تعليم الكبار في الحلقة الأولى والتعليم الثانوي).

واستثنى القرار معلمي التعليم الثانوي لمواد الرياضيات، الفيزياء، علوم الحاسوب، الكيمياء، والأحياء، على أن يكون نصابهم 18 ساعة أسبوعياً منها 16 ساعة تدريسية وساعتان للإشراف على المشاريع الابتكارية للطلبة.


وأفاد القرار بأنه إذا قل نصاب المعلم عن النصاب المقرر
بـ18 ساعة يستكمل نصابه من الحصص الأسبوعية في مدرسة في المنطقة التعليمية نفسها أو في منطقة تعليمية أخرى.


التعديل الأخير تم بواسطة إدارة 9 ; 21 – 5 -2020 الساعة 06:37 PM
خليجية
الفروق الفردية بين الطلبة ليست اعاقة فقط
بل هناك من الفروق ما هو باطنيا وضمنيا اصعب من الاعاقة لان الاعاقة كحالة شخصت وعرفت
وتم التعرف عليها والتعامل معها لكن ما هو ضمنيا ويؤثر علي العميلة الاكاديمية في الفصل الدراسي
هناك من الطلبة فاقد الحافز والدافع للتعلم ولكن في نفس الوقت تحصله نشيط في الاقبال علي الاجهزة
الالكترونية والذكية وهذا في حد ذاته تحدي للمعلم المثل الذي يقول ان اقود مائة اسد افضل من ان اقود
أحمق لان فاقد الدافعية يجلس كالاحمق في الصف

خليجية
الجيل الحالي من اين اكتسب الحماقة
الا من كثرة الاجهزة الالكترونية والذكية التي يتعامل معها ياتي بعض الطلبة الي الفصل
الدراسي بنصف تركيز وهو ما يسمي نصف العقل فهو مشتت الذهن بفعل الاجهزة
والاحمق يعرف بانه ناقص العقل يسبب له سوء التصرف وكي نتأكد من سوء التصرف
المتزايد في المدارس سوف تدهش من العنف المدرسي بل الحالات التي تصل للعيادات الحكومية
تشهد بذلك خاصة طلبة الابتدائية بنين فهنا الحماقة مكتسبة وليست وراثية او مولودة مع الطالب

خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.