سجلت 29 حادثة العام الماضي وبواقع 38 حتى اليوم
دبي تسجل ارتفاع في اعداد حوادث الغرق منذ بداية العام
ارتفع مؤشر حوادث الغرق في دبي، بواقع 38 حالة منذ بداية العام الجاري حتى الآن، مقارنة بـ29 حالة خلال الفترة نفسها من العام الماضي، ما يعادل نسبة ارتفاع 31%، حسب تقرير مؤسسة دبي لخدمات الإسعاف، الذي حصلت «الإمارات اليوم» على صورة منه.
وتضمن التقرير أن عدداً من تلك الحالات كان لأشخاص لم يلتزموا بالإرشادات، ولم يحرصوا على قواعد السلامة أثناء السباحة وخلال الرحلات البحرية، التي تكثر خصوصاً في فترة الصيف من كل عام.
وقالت المؤسسة، إن أكثر حالات الغرق تحدث في فصل الصيف، نظراً لارتياد الجمهور للشواطئ بشكل أكبر، وممارستهم هواية ركوب الدراجات المائية، ما يعرضهم للغرق بشكل أكبر، لافتة إلى أن الجمهور يعمد إلى ارتياد البحر دون أخذ الحيطة والحذر، ما يتسبب في تعرضه للغرق.
وقال المدير التنفيذي للمؤسسة، خليفة بن دراي، إن الارتفاع في أعداد حالات الغرق، يتطلب نشر التوعية في المناطق التي لا يسمح بالسباحة فيها، والتوعية بمخاطر عدم الالتزام بقواعد السلامة أثناء الرحلات البحرية.
دبي تسجل ارتفاع في اعداد حوادث الغرق منذ بداية العام
*الامارات اليوم
ارتفع مؤشر حوادث الغرق في دبي، بواقع 38 حالة منذ بداية العام الجاري حتى الآن، مقارنة بـ29 حالة خلال الفترة نفسها من العام الماضي، ما يعادل نسبة ارتفاع 31%، حسب تقرير مؤسسة دبي لخدمات الإسعاف، الذي حصلت «الإمارات اليوم» على صورة منه.
وتضمن التقرير أن عدداً من تلك الحالات كان لأشخاص لم يلتزموا بالإرشادات، ولم يحرصوا على قواعد السلامة أثناء السباحة وخلال الرحلات البحرية، التي تكثر خصوصاً في فترة الصيف من كل عام.
وقالت المؤسسة، إن أكثر حالات الغرق تحدث في فصل الصيف، نظراً لارتياد الجمهور للشواطئ بشكل أكبر، وممارستهم هواية ركوب الدراجات المائية، ما يعرضهم للغرق بشكل أكبر، لافتة إلى أن الجمهور يعمد إلى ارتياد البحر دون أخذ الحيطة والحذر، ما يتسبب في تعرضه للغرق.
وقال المدير التنفيذي للمؤسسة، خليفة بن دراي، إن الارتفاع في أعداد حالات الغرق، يتطلب نشر التوعية في المناطق التي لا يسمح بالسباحة فيها، والتوعية بمخاطر عدم الالتزام بقواعد السلامة أثناء الرحلات البحرية.
| سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
ودعا المواطنين والمقيمين إلى اتخاذ الحيطة والحذر عند نزول البحر، والتوجه إلى الشواطئ التي يعمل فيها منقذون، والابتعاد عن السباحة في الأوقات الممطرة أو التي تشهد أحوالاً جوية غير مستقرة.
وذكر بن دراي، أن كوادر المؤسسة من المسعفين وفنيي الطب الطارئ مؤهلون للتعامل مع حالات الغرق، وتقديم الإسعافات الأولية اللازمة لها، وتزويدها بالتنفس الاصطناعي لحين الوصول إلى المستشفى.
