رفع شغف اليمنيين بمباريات كأس العالم لكرة القدم التي انطلقت الجمعة في جنوب افريقيا اسعار "القات" بنسبة وصلت الى 70 بالمئة.
ففي تقرير على موقع "سبتمبر"، الموقع الرسمي لوزارة الدفاع اليمنية على شبكة الانترنت، جاء ان "الهوس الجماهيري الكبير من قبل الجماهير اليمنية لمتابعة مباريات كأس العالم ساهم بتزايد الطلب بشكل كبير على القات حيث ارتفعت اسعاره بشكل مفاجىء في مختلف الاسواق اليمنية متزامنة مع اول مباريات البطولة".
واورد التقرير ان "اعدادا كبيرة من الشباب اليمني شوهدت في اسواق القات لشرائه، خاصة وان اغلب المواقع التي اعلنت عن استقبال الراغبين لمشاهدة مباريات كأس العالم هي عبارة عن منتزهات واستراحات خاصة بالمقيل لتزامن مةعد المباراة الاولى مع موعد المقيل".
يذكر ان القات عبارة ان اوراق شجر تمضغ وتخزن في الفم ولها تأثير المخدر بدرجة متوسطة، وهو مادة يتعاطاها اليمنيون بشكل واسع ويومي، اما المقيل فهو المكان الذي يجلس فيه اليمنيون للقيلولة ولتخزين القات.
ففي تقرير على موقع "سبتمبر"، الموقع الرسمي لوزارة الدفاع اليمنية على شبكة الانترنت، جاء ان "الهوس الجماهيري الكبير من قبل الجماهير اليمنية لمتابعة مباريات كأس العالم ساهم بتزايد الطلب بشكل كبير على القات حيث ارتفعت اسعاره بشكل مفاجىء في مختلف الاسواق اليمنية متزامنة مع اول مباريات البطولة".
واورد التقرير ان "اعدادا كبيرة من الشباب اليمني شوهدت في اسواق القات لشرائه، خاصة وان اغلب المواقع التي اعلنت عن استقبال الراغبين لمشاهدة مباريات كأس العالم هي عبارة عن منتزهات واستراحات خاصة بالمقيل لتزامن مةعد المباراة الاولى مع موعد المقيل".
يذكر ان القات عبارة ان اوراق شجر تمضغ وتخزن في الفم ولها تأثير المخدر بدرجة متوسطة، وهو مادة يتعاطاها اليمنيون بشكل واسع ويومي، اما المقيل فهو المكان الذي يجلس فيه اليمنيون للقيلولة ولتخزين القات.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وتابع التقرير "ان عددا من "الموالعة" الاساسيين للقات اعتبر ان الاسعار ارتفعت بشكل غير عادي (امس) خاصة بعد ان شهدت اسعاره في الفترة الماضية انخفاضا بالتزامن مع دخول فصل الصيف والامطار، فارتفع سعر القات الذي قيمته 5ر2 دولار الى 5 دولارات و5ر7 دولار، هذا للنوع العادي، اما القات الجيد (الارحبي والهمداني) فقد ارتفع سعره بنسبة 70 بالمئة اي ما يعادل عشرة دولارات (كاستعمال يومي)".
وتحدث ايضا عن "عدم وجود الثقافة الصحيحة والوعي لدى الاسر اولا والمجتمع والجهات المختصة ثانيا، اضافة الى غياب الجهات المعنية بالرياضة ممثلة بوزارة الشباب والرياضة والاتحادات الرياضية ومنظمات المجتمع المدني".