التحذير من أدوية الدليفري
ا
الرؤية – سيد الضبع ـ دبي
حذرت وزارة الصحة من ظاهرة التداوي بطب الهواتف والفضائيات وذلك بشراء أدوية مجهولة المصدر ومن جهات غير مرخصة.وأكد لـ «الرؤية» مصدر في الوزارة العمل على تعزيز الدور الرقابي والتشريعي لتطويق مختلف المنتجات الطبية غير المرخصة والتي تروج عبر الفضائيات ومواقع التواصل الاجتماعي، مشيراً إلى تسارع وتيرة الترويج عبر تلك المواقع للأدوية من دون خضوعها للإجراءات المعمول بها في أجهزة الدولة المعنية للتأكد من أمان وسلامة استخدامها.
| سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وحذر مختلف فئات المجتمع من التعامل مع تلك الجهات التي لا تهدف إلا للربح السريع على حساب الصحة العامة، مستغلة في ذلك الأمل الذي يتعلق به بعض المرضى للتخلص من آلامهم.ورصدت الجهات الرقابية التابعة للوزارة الشهر الجاري العديد من المخالفات الإعلانية على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تضمنت نشر إعلانات عن تقديم خدمات صحية وطبية من دون الحصول على ترخيص، حسب المصدر.
وأوضح أن الإعلانات الصحية على مواقع التواصل الاجتماعي داخل الدولة تخضع لقرار مجلس الوزراء رقم سبعة لعام 2024 الذي يؤكد ضرورة الحصول على ترخيص من وزارة الصحة.وأفاد بأن مبادرة اليقظة الصحية المعلنة على بوابة طمني عبر الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة، تتضمن تعليمات عن السلامة الدوائية وتحذيراً من الأدوية المزيفة.
ويمكن عبر الموقع البحث عن مختلف المنتجات الطبية سواء بالاسم العلمي أو التجاري لتظهر المعلومة المطلوبة، مع وجود نماذج للإبلاغ عن الآثار الجانبية لأي من المنتجات الطبية الموجودة في الدولة.
الصحة والتعليم الاثنان لا ينفع معهما التحذير لانهما اساس حياة الفرد والمجتمع
غياب القوانين خلق رواج لتلك الادوية بل خلق فرص عمل لكثير من الوافدين وهي
وظيفة الدليفري امام مسجد يريد اجر اضافي يقوم بالدليفري مدرس وافد نفس الشيء
وكثير من العمالة الوهمية تمارس هذه المهنة البسيطة دون ان تعلم ان ما تحمله مواد
تشكل خطورة بالغة فهل نمنع الادوية غير المرخصة ام نمنع الدليفري ام نكافح المشكلة
من اساسها وهي العمالة الوهمية او اننا نقنن مهنة الدليفري وماذا عن بريد الامارات
والدوائر الاقتصادية لان مهنة نقل الطرود هي خدمة تقوم بها شركات فهل تلك الشركات
المرخصة تنقل الادوية المغشوشة كذلك مثلها مثل اي شخص مجرد تسآل مطروح