سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
يمكن تعريف الربو بأنه يتصف فرط استجابة القصبات لمنبهات مختلفة مما يؤدي لتضيق شامل ومنتشر للطرق الهوائية،هذا التضيق عكوس تلقائياً أو بالمعالجة.
هذه المحرضات قد تكون مناعية المنشأ ، كما هو الحال في الربو الخارجي المنشأ والذي تقوم به الخلايا البدينة Mast Cells المحسسَة بالغلوبولين المناعي IgE -E- المشكل للأضداد Antibodies ، وذلك عندما تطلق هذ5 الخلايا حبيباتها مرسلة بذلك وسطاء Mediators كيماوية فعالة على القصبات المتعرضة للمستضِد Antigen النوعي .
كما يمكن أن يكون السبب غير واضح كما هو الحال في الربو الكهلي الذي لا يـبدي فيه العليل أي ظواهر أرجية . يكون انسداد الطرق الهوائية ناجماً عن التشنج القصبي لوحده أو يشترك في ذلك أيضاً ، التهاب الغشاء المخاطي وفرط إفراز المخاط .
يمكن للأعراض أن تكون متقطعة أو تتطور تدريجياً لتصبح مستمرة . ويمكن تصنيف الربو حسب المنشأ . ومعرفة ذلك مهمة جداً من الناحية السريرية ، وخاصة حينما يكون واضحاً وسهل التمييز ويمكن تحاشيه ،كما هو الحال في الربو الناجم عن الأدوية ، والربو الصناعي المنشأ.
*الربو الكهلي
تغيرات قصبية مثارة بالحرارة والرطوبة مع انطلاق وسائط كيماوية.
*الربو الجهدي
الأسبرين ومضادات الالتهاب غير الستيروئيدية الأخرى
الربو بحساسية الأسبرين مع سلائل أنفية
فرط الحساسية للفطر الرشاشي الدخني
الاسبرجيلوز القصبي الرئوي الأرجي
الأملاح المعدنية ، الكروم ، البلاتين ، النيكل ، بنسلين السلفا ، غبار الخشب ، غبار القطن ، ريش الحيوانات
*الربو الصناعي
يعتمد تشخيص الربو على وجود نوب من الزلة مترافقة بالوزيز وسعال متقطع ربما تكون ناجمة عن تنبيه مستقبلات التخريش . تظهر الأعراض في الحالات النموذجية ليلاً أو بعد الجهد أو التعرض للبرد أو الغازات المخرشة آلخ . . .
وربما استدعت الحاجة اللجوء إلى المخبر لتمييز نموذج الربو ، تظهر الصورة الشعاعية فرط انتفاخ عند المرضى ذوي الأعراض ، ويبدو عند المرضى الحساسين للفطر الرشاشي على شكل ارتشاحات تغير توضعها على الصور المتعاقبة ، أو تبدو بعض الظلال التي توحي بالتوسع القصبي . أما اختبارات الوظيفة الرئوية فتُظهر معطيات تشير إلى انسداد قصبي ، ويتأكد التشخيص بحدوث تشنج قصبي شديد بإنشاق محاليل الهستامين – الميتاكولين أو التعرض للهواء البارد ، ويتحسن هذا التشنج بإعطاء الموسعات القصبية .
*الحالة الربوية ( Status Asthmaticus ):
هي حالة حادة من الربو الشديد وتتصف بهجمة ربوية ذات شدة فائقة لا تستجيب للمعالجة التقليدية ، وإذا امتدت الهجمة في بعض الأحيان فإن الحالة قد تتردى بشدة وبفجائية طاغية .
نجد في سوابق المريض استعمال الموسعات القصبية دون كبير جدوى وتشاهد العلامات السريربة كالنبض العجائبي واستخدام العضلات التنفسية المساعدة والتعرق والزلة الإضجاعية في السورات الشديدة.
على أن درجة الاضطراب الفيزيولوجي يمكن تقديرها بقياس سرعة الجريان الزفيري . ويعتمد تدبير مثل هؤلاء المرضى في غرفة الإسعاف على مؤشرات ذات قيمة كمية يمكن إجراؤها بفواصل متكررة دون إزعاج للمريض .
ويمكن الحصول على مثل معلومات متممة بقياس غازات الدم وهو القياس الوحيد الذي يمكن إجراؤه في الحالات الحرجة من الربو. يتواجد عوز الأكسجة كأمر واقع ولكن بشكل متغير ودون علاقة ثابتة بالانسداد القصبي .
ويكون Paco 2 ناقصاً بشكل نموذجي فب المراحل الأولى من الهجمة وبزيادة حدة الحالة ينقص Pao 2 ويعود Pco 2 لقيمه الطبيعية وليرتفع بعد ذلك، ويترافق بحماض مختلط تنفسي واستقلابي إلى حد يصبح معها التنبيب و التهوية الآلية ضرورية .
وإن فرط الكربمية عند المشاهدة الأولى للمريض ليست استطباباً للتنبيب. ففي حالات كثيرة تتحسن الحالة بالمعالجة الطبية المكثفة، ولكن المراقبة اللصيقة واجبة . وبشكل عام ، فإن قياس غازات الدم أقل حسـاسية ونوعية من تقييم انسداد الطرق الهوائية للحكم على مدى الاستجابة للمعالجة.
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ من الربو
معانــــــــــاة
هالفترة كله استخدم البخـاخ،،، ولا بموت
الله يساعدنــي من هالجو !
تسلم عالتقريـــــــر rak boy
[SIZE=3][FONT=Arial]نَآخـذْ مِنْ الصدمَـآتْ وَ نرميْ ورآنَــا
[COLOR=white]………………..[/COLOR] وَ نمشيْ الـطريقْ الـصَعبْ ونقُولْ
[COLOR=red]"[/COLOR][COLOR=dimgray] هآآآنــتْ [/COLOR][COLOR=red]"[/COLOR]
[COLOR=red][COLOR=white]……………..[/COLOR]"[/COLOR] [COLOR=gray]هـآآآنـــتْ[/COLOR] [COLOR=red]"[/COLOR]
[COLOR=red][COLOR=white]……………………………..[/COLOR]"[/COLOR] [COLOR=silver]هـآآآنـــتْ[/COLOR] [COLOR=red]"[/COLOR][/FONT] [/SIZE]