تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المدينة المنورة أول صديقة للبيئة

المدينة المنورة أول صديقة للبيئة 2024.

خليجية

الدين الإسلامي يحث أتباعه على صيانة البيئة (الفرنسية-أرشيف)

أعلن مفتي الديار المصرية الشيخ علي جمعة أن المدينة المنورة ستكون أول مدينة إسلامية صديقة للبيئة كجزء من خطة سباعية لجعل الدين أكثر انسجاما من الناحية البيئية.

وقال الشيخ جمعة أثناء كلمته في مؤتمر اتحاد الديانات والمحافظة على الطبيعة في ويندسور كاسل البريطانية إن الإسلام يربي أتباعه على حماية الأرض وعمارتها.

وأضاف أن الخطط المتعلقة بالمدينة المنورة تأتي في إطار خطة شاملة في المدارس الإسلامية لتدريس تغير المناخ واستخدام الطاقة المتجددة في المساجد وتشجيع العادات الصديقة للبيئة في أماكن ومناسك الحج.

وسيبدأ مشروع المواءمة البيئية للمدينة المنورة -ثاني أقدس المدن الإسلامية بعد مكة المكرمة- بتحسين النقل العام وتوفير ماء طهور من الحنفيات كي يتخلص الحجيج من استخدام القناني البلاستيكية وكذلك طبع النشرات والمصحف الشريف على أوراق معاد تدويرها.

كما أعلن علماء الدين من كافة الأديان العالمية الرئيسية أنهم يعتبرون الأمر "واجب أخلاقي" على العالم لمكافحة تغير المناخ. وقال كبير أساققة كانتربري إن التواؤم مع البيئة "جيد للروح" ومن جانبها أعلنت كنيسة إنجلترا أيضا عن مجموعة من الخطط البيئية مثل تركيب مراوح هوائية على منازل القساوسة وتشجيع الأبرشيات على الإكثار من إعادة تدوير الأشياء واستخدامها مجددا.

وعلق الشيخ جمعة بأن "حماية بيئتنا واجب ديني وكذلك الدفاع عن أهمية صيانتها. فالتلوث والاحترار العالمي يشكلان تهديدا أكبر من الحرب والاجتهاد في المحافظة على البيئة يمكن أن يكون أفضل طريقة إيجابية للم شمل الإنسانية. والقضايا المتعلقة بالبيئة ينبغى أن تكون عنصرا أساسيا في المناهج التربوية. والواجب على كل علماء الأديان أن يكونوا مدركين للأزمة البيئية التي نواجهها جميعا".

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وكمدينة موائمة للبيئة ستبدأ المدينة المنورة في استخدام مصادر طاقة متجددة مثل الطاقة الشمسية وصيانة الماء الموجود في منطقة الصحراء.

وقال مارتن بالمر -الأمين العام لاتحاد الديانات والمحافظة على الطبيعة- إن الإسلام كان له دائما رسالة بيئية لكنها لم تترسخ إلا مؤخرا.

وأضاف أن "الناس يظنون أن الرسالة البيئية كانت تأتي دائما من الغرب لكنها الآن قادمة من علماء الدين الإسلامي والنصوص الدينية".خليجية

خليجية

ما بال بعض الناس صاروا أبحرًا
يخفون تحت الحب حقد الحاقدين
يتقابلون بأذرع مفتوحة
والكره فيهم قد أطل من العيون
يا ليت بين يدي مرآة ترى
ما في قلوب الناس من أمر دفين

يا رب إن ضاقت الناس عما فيا من خير

فـ عفوك لا يضيق

(((( راشد ))))

خليجية

سبحان الله ،،،،،،،،، فديت الحرمييين الشريفين …

أسأل الله أن يحفظهم من كل شر وسوء يارب العالمين وأن يديم نعمه الإسلام علينا

خليجية
امين

وشكرا ع الخبر

خليجية

خليجية

خليجية
يعطيك العافية

خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.