تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لوحات نهاية العالم 21 مايو 2022 تنتشر بالضفة الغربية

لوحات نهاية العالم 21 مايو 2024 تنتشر بالضفة الغربية 2024.

  • بواسطة

[ 01/05/2011 – 06:46 م ]
أجناد الإخباري – تقرير خاص

على جنبات الطرق في الضفة الغربية تنتشر العديد من اللوحات التي تحمل عبارات تبشيرية والتي ترعاها جمعية الكتاب المقدس، اللوحات التي وضعت على شواخص إعلانية حملت كلمات تبشيرية مثل عبارة "من يكون قادرا على الوقوف .. الكتاب المقدس يضمن ذلك".
كما ووضع أيضا " يوم الدين..21 مايو" وتحمل الصورة التبشيرية والإيحائية لشخص يعاني من أزمات نفسية، حيث تطرح إيحائية الصورة أن الكتاب المقدس يحل مثل تلك المشاكل.

مثل هذه الدعوات والتي أصبحت منتشرة بشكل ملحوظ في الاونة الاخيرة بعدد من المدن، ليست للمسيحيين بحسب رؤية عدد من المتابعين للشأن الفلسطيني الذين تحدثنا معهم، وذلك لكون تواجد تلك الاعلانات في مناطق مسلمة وكون المسيحيين يشكلون أقلية صغيرة من المجتمع الفلسطيني، تركزهم في أماكن معينة.

وتنشر الجمعيات التبشيرية اعلاناتها عبر الشركات الاعلانية والتي يتبع بعضها لطارق عباس نجل محمود عباس والمعروفة باسم " سكاي للدعاية "، وما يثير استغراب المواطن الفلسطيني هو سماح الأجهزة الامنية في الضفة لهذه الجمعيات التبشيرية بالعمل بكل أريحية وحرية، في الوقت الذي يتم فيه محاربة الجمعيات الخيرية الاسلامية ومؤسسات الشهداء والأيتام والعمل على اغلاقها واعتقال العاملين فيها.

وطالب المراقبون بإطلاق الحريات الدينية للمسلمين في الضفة الغربية من أجل الحفاظ على المجتمع الفلسطيني في وجه الاحتلال ومخططاته القاضية بتدمير المجتمع الفلسطيني وثقافته الأساسية المرتكزة على الدين الإسلامي.
وربط المراقبون بين الأزمات الاجتماعية التي تعيشها الضفة الغربية مثل الطلاق، والتفكك الأسري الناتج عن الثقافة المادية التي ترسخت خلال السنوات الماضية، بالإضافة الى الأعباء المادية الثقيلة التي دفعت الكثير من العائلات نحو المجهول والقروض من البنوك، وبين دعوة مثل جمعية الكتاب المقدس التي صورت ان الحل للمشاكل عبر الكتاب المقدس.

وبالإضافة الى مساعيها التبشيرية والتي تهدف الى ضرب قيم المجتمع المسلم ترتبط عدد من المؤسسات التبشيرية بالمؤسسة الأمنية الصهيونية حيث تعمل على إكمال الوجه الأخر للحرب الأمنية والإفسادية التي يشنها الاحتلال على الثقافة العربية والإسلامية في المجتمع الفلسطيني.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وتعتبر الثقافة الإسلامية احد أهم العوامل التي حافظت على المجتمع الفلسطيني وتماسكه في وجه الاحتلال وتعتبر المحرك الأساسي لشعب الفلسطيني تجاه الحفاظ على أرضه والدفاع عنها، كما وشهد المجتمع الفلسطيني حالة من الاستقرار الاجتماعي عقب انتشار التدين في أوساطه وظهر ذلك من خلال انخفاض نسب الطلاق، وانحسار عدد من الظواهر الاجتماعية التي عادت لظهور عقب غياب حالة التدين عن الضفة بشكل قصري

خليجية

خليجية
لا اله الا الله

مالذي يخطط له الأعداء

خبر مقتل الشيخ بن لادن وموعد الانتفاضة الثالثة قبل موعد نهاية العالم بزعمهم بأسبوع واحد ,,, جميع هذه الأشياء مترابطة

أعتقد سيقومون بشي قريب من مسرحية 11 سبتمبر ليبررون لشعوب الغرب أن سبب زحفهم هو رده فعل القاعده(الانتقام) بسبب استشهاد زعيمهم ,لذلك لا للتعاطف مع المسلميين لانهم اعداء

ياترى اي دوله المقصوده اللهم سلم

خليجية
لاحول ولا قوة الا بالله

خليجية
لاحول ولا قوة الا بالله

خليجية خليجية

خليجية
الله المستعان

خليجية
لا حول ولا قوه الا بالله

خليجية
حسبي الله عليهــــــــــم

خليجية
لا حول و لاقوة الا بالله ..

خليجية
حسبي لله ونعم

خليجية

لاُ تُنُتُظُرُوُا شُرُوُقَ شَمِسَ جَدَيِـــدِةِِ..

فُقُدُ تَتَأَخَرَ عَلِيَكًمِ كَثَـِـِيِرَاًِ..

خليجية
الله يرد كيدهم بنحرهم إن شااااااااء الله

خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.