سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
عيبني هالموضوع فحبيت أنقله الكم لما في ذلك من الاجر والثواب
من عند الله عزوجل ؛؛
فالكل منا يشارك باْكثر من موضوع في اليوم
لماذا لانغتنم هالفرصه بكتابة 1000 حديث
عن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم..
ملاحظه (( ارجوا التأكد من صحة الحديث ))
هذا موقع للتأكد من صحة الحديث
وببدأ بالحديث الأول :
][ 1 ][
‘
قال عليهـ أفضل الصلاة وأتم التسليم
" من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جارهـ .. ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جارهـ جائزته _ قيل وما جائزتهـ يارسول اللهـ ؟ قال _ يوم ٌ وليلة والضيافة ثلاثة أيّام , فما كان وراء ذلكـ فهو صدقة ٌ عليهـ ,, ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت " رواهـ البخاري ..‘
اللهم ارحمنا برحمتك
.
.
.
عن أبي سعيد ,وأبي هريرة-رضي الله عنهما
قالا: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-
نزل الى سماء الدنيا فيقول:
هل من مستغفر؟ هل منتائب؟ هل من سائل؟
هل من داع؟ حتى ينفجر الفجر } رواه مسلم
عن سمرة بن جندب رضي الله عنه قال ( كان رسول الله صلى الله عليه و سلم مما يكثر أن يقول لأصحاه : {{ هل رأى أحدكم من رؤيا }} )
رواه مسلم
معنى رؤيا : الحلم
*قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :{رفع القلم عن ثلاثة : عن النائم حى يستيقظ ، وعن الصبي حتى يحتلم ،
وعن المجنون حتى يعقل }
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال في مرضه الذي مات فيه : لعن الله اليهود والنصارى ، اتخذوا قبور أنبيائهم مسجدا .
قالت : ولولا ذلك لأبرزوا قبره ، غير أني أخشى أن يتخذ مسجدا.
صدق رسول الله صلى الله علية وسلم
رواة البخاري
عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم" الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة, والذي يقرأ القرآن ويتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران" رواه البخاري ومسلم
عن عبدالله بن مسعود قال سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي العمل أحب إلى الله قال: (الصلاة على وقتها قال ثم أي قال بر الوالدين قال ثم أي قال الجهاد في سبيل الله قال حدثني بهن ولو استزدته لزادني) رواه البخاري.
عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
( إنما الأعمال بالنيّات ، وإنما لكل امريء مانوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها ، أو امرأة ينكحها ، فهجرته إلى ما هاجر إليه ) .
رواه البخاري و مسلم في صحيحهما