في النظم والقوانين التي تلجأ اليها جميع الموءسسات الرياضيه في العالم ..
واما ما نراه حاليآ في مؤسستنا من تخبط وعدم أستقرار فكل ذلك يرجع الى
عدم وجود جمعيه عموميه قويه قادره على وضع القوانين بحذافيرها .
لذلك فاليوم كلنا بحاجه الى الرجوع لمنظومة الجمعيه العموميه وذلك إن أردنا
وضع الأستقرار التام للرياضه في مؤسستنا الحضاريه .
فوجود الجميع من منتسبي مؤسستنا من صغار وكبار يجب أن يكون لهم الدور
الفعال والشرفي في خدمة مؤسستنا العريقه .
وأيضآ اليوم نريد تعاون الجميع بغض النظر عن الأسامي كانت أيجابيه أو سلبيه .
فاليوم نريد الأشخاص الذين تصفوا نفوسهم لخدمة المجتمع في المقام الأول
والرياضه ثانيآ .
نريد أشخاص متعلمين ومثقفين وأصحاب خبره وكفاءة وأصحاب دور فعال في المجتمع .
فكل الأمنيات من أصحاب القرار والمبادئ بأن يقفوا في وضع النظام الأستراتيجي
للجمعيه العموميه وبشرط أن تكون تحت سقف الحكومه أو الهيئه .
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
في النهايه فهل يا ترى سوف نرى النور والأستقرار والطمأنينه حاضره في وسطنا
الأجتماعي والرياضي .
أم أن الدوافع الشخصيه سوف تظل عائق في نجاح مسيرة الرياضه في رمسنا الغاليه .
وختامآ أذكر نفسي وأياكم بقول الله تعالى ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الأثم والعدوان )
صدق الله العظيم .