الخادمة قاتلة الطفل "مشاري" بسم الفئران أمام المحكمة غداً ،
سَبق :
تنظر المحكمة الكبرى بالدمام، غداً الاثنين، في قضية مقتل الطفل مشاري أحمد البوشل، الذي قضى على يد عاملة منزلية بعد تناوله حليباً مخلوطاً بسم الفئران قبل عامين، بعد طلب القاضي ناظر القضية تأجيل الجلسة السابقة التي عقدت بتاريخ 26/ 4/ 1445هـ لعدم وصول التقرير الطبي من قبل مستشفى القوات المسلحة بالرياض الذي باشر حالة الطفل مشاري قبل وفاته، لتحديد سبب الوفاة الرئيسي.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
من جانبه، قال والد الطفل مشاري لــ "سبق": إن تقرير المستشفى العسكري وصل إلى المحكمة قبل أسبوع مؤملاً أن يصدر الحكم بالقصاص من العاملة جراء فعلتها البشعة في حق طفلهم "مشاري" وأن تأخذ المتهمة ما تستحقه من عقوبة على فعلتها الشنيعة، ومؤكداً إصراره وأسرته على طلب تنفيذ شرع الله في المتهمة، وعدم التنازل عنها.
يذكر أن الطفل مشاري البوشل لفظ أنفاسه منتصف شهر رجب عام 1445هـ، بعد محاولات مضنية بذلها أطباء في مستشفيات عدة في المنطقة الشرقية والرياض، لإنقاذه من آلامه التي لازمته لنحو شهر ونصف شهر، إثر إصابته بزيادة الإنزيمات في الكبد، وحموضة وسيلان شديدين جداً في الدم، إضافة إلى اضطرابات في القلب، بعد تناوله حليباً ممزوجاً بسم الفئران وأدوية مسكنة، دستها العاملة في حليبه. وأحيل ملف التحقيق من هيئة التحقيق والادعاء العام إلى المحكمة الكبرى في الدمام، منذ شهر ذي القعدة الماضي، التي عقدت أولى الجلسات في شهر ربيع الأول الماضي، حيث طلبت المحكمة إرجاع القضية إلى هيئة التحقيق والادعاء العام، لفصل الحق العام عن الخاص في التحقيق.
لا حول ولا قوة إلآ بالله
لآ تنتظر من { نآقص العقل } حكمهـ …
و لآ تنتظر من { فآقد المرجلهـ } خيـر
و لآ يغرك في { آلراي } لمعـة أسمهـ ..
آلريش مآ طير { آلنعآمهـ } و هي طير.
ليش محطين صورته..؟؟عورني قلبي…
ماادي كيف يأمنون هالاشكال عاليهال
حسبي الله عليهااا …
اكيد المحكمه ما راح تتهاون في الحكم عليهااا …. لكن صعب انه الحكم يكون سجن كمن سنه و عقب ابعاد عن البلاد ….
[align=center]
نـــبــــ الإيمــــان ــــع
[/align]
اللهم ارحم(( نوره بنت أحمد ال مالك ))
اللهم أنس وحشتــــــها وارحم غربتها وتجـــاوز عن سيــئاتها واقبـــل منها حسنــاتها
اللهم نقها من الذنـــــــوب والخطـــايا كمـــــا ينقـــى الثــوب الأبيـــض من الدنـــس برحمتــك يا أرحــم الراحميـــن