أهالي رأس الخيمة يطالبون بنقل آمن للعمال وضمان حقوقهم
طالب عدد من أهالي رأس الخيمة بالتزام جميع مؤسسات القطاعين الخاص والعام بنقل العمال بوسائل حضارية آمنة ومريحة، حفاظا على سلامة العمال وحقوقهم، والحيلولة دون وقوع أي كوارث لا تحمد عقباها، وتجنب تزايد أعداد ضحايا الحوادث المرورية الدموية، التي تشهدها شبكة الطرق والشوارع بكثافة خلال المراحل الماضية .
دعا خميس الشحي، من أبناء منطقة شعم، إلى “مراقبة جميع الشركات والمؤسسات العامة والخاصة، لضمان تقيدها بأمن وسلامة العمال العاملين لديها، خلال نقلهم بين مواقع العمل عبر الطرق العامة”، لافتا إلى “ضرورة التشدد في الجانبين الإنساني والحضاري في التعامل مع العمال بمختلف مستوياتهم، بما يحافظ على سمعة الدولة في القضايا العمالية والإنسانية، وتعزيز رصيد الإمارات في هذا الجانب الحيوي، إثر الإنجازات والمكاسب، التي تحققت خلال السنوات الماضية على صعيد حماية حقوق العمال” .
وأشار راشد محمد، متقاعد، إلى أنه “فوجىء بمشهد عدد من العمال يتكدسون في الصندوق الخلفي لإحدى المركبات التابعة لإحدى المؤسسات، خلال نقلهم إلى أحد مواقع العمل، ما يفتقر لمعايير السلامة للعمال، وهو ما قد يسفر عن وقوع حوادث خطيرة في أي لحظة، تودي بحياة العمال، ممن يتم نقلهم بتلك الوسائل المحفوفة بخطر بالغ” . وطالب الجهات الحكومية المختصة ب “تشديد رقابتها، لفرض نقل العمال من قبل جميع الجهات بواسطة وسائل آمنة ومريحة، تتوافق مع سياسة الدولة في الملفات العمالية والإنسانية” .
ومن جهتها لفتت أم خالد، ربة بيت، إلى أنها تشاهد بصورة متكررة عمليات النقل غير الآمن للعمال بين بعض المناطق، محذرة من “تكرارها” .
وقال الأهالي إن خطورة النقل بتلك الوسائل لا يقتصر على افتقارها لشروط السلامة على الطرق، بل يشمل جوانب إنسانية بحتة لا تتوافر فيها، بسبب تعريض العمال خلالها لأشعة الشمس المباشرة ودرجات الحرارة ومعدلات الرطوبة المرتفعة، ما يفاقم معاناتهم .
| سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وأكدت مهرة بنت صراي، مديرة إدارة التثقيف والإعلام الصحي في طبية رأس الخيمة، مخاطر نقل العمال بوسائل خطرة ومكشوفة ومعرضة للشمس والرطوبة، خاصة أن بعضهم ينقل عبر مسافات طويلة نسبيا، في حين تزيد احتمالات تعرضهم لضربات الشمس، وتصيبهم بالإعياء والإرهاق الشديد .
مصادر مختصة أكدت من جهتها تحقيق تقدم واسع في قضية نقل العمال بوسائل آمنة ومريحة، خلال السنوات الماضية، باستخدام حافلات مكيفة، وهو ما تلتزم به الشركات والمؤسسات المختلفة في الإمارات، لاسيما شركات المقاولات وسواها، ومن بينها المؤسسات العاملة في رأس الخيمة .
جريدة الخليج
تسلم ياخوي
haiiiih wallah lazem ywafroon lhom n8l 2mmmmn hayeeeel bashr mthlnaaa
Alaah y36eek el 3afyah
ThnxX bto0 RAK BOY 783
من سنة وانا ارمس بها السالفة
بس دام البلدية اول المخالفين كيف الشركات بتتقيد !!
هيه والله يغمضوني يوم اشوفهم بهالحاله
وخصوصا برمضان ع الاقل ارحموهم لو كانوا مسلمين نحن يالسين فالبراد ومانتحمل الحر
الله يعينهم
دام العمال يشوفون سيارة البلدية شكبرها وتنقل العمال بنفس الطريقة
فكيف تبون باقي الشركات والمؤسسات بالقطاعين يلتزمووون؟؟؟
الله المستعان
فكيف تبون باقي الشركات والمؤسسات بالقطاعين يلتزمووون؟؟؟
الله المستعان
يسلموووووووو ع الخبر