*صحيفة عكاظ الإلكترونية
أحمد الشميري ـ صنعاء
هددت طفلة يمنية لم تتعد الـ 12من عمرها بالانتحار كون والدها عقد بها وهي لا زالت في السابعة من عمرها طمعاً في المال.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وتقول الطفلة التي تقطن قرية المودقة في مديرية محافظة تعز، إن والدتها توفيت وربتها وإخوتها زوجة أخيها ولكن طمع والدها في المال جعله يعقد بها لمغترب، وطالبت الفتاة بإنقاذها مهددة بالانتحار وأن هذا النداء هو آخر نداء لمسؤولي بلادها والمنظمات اليمنية.
وتشهد مديرية تعز انتشاراً واسعاً لزواج الصغيرات، حيث أقدم رجل من قرية الجبة على قبول خطبة لطفلته التي لم تتجاوز الشهر الأول من عمرها على طفل من نفس العمر.
هذا وتعد الفئة الكبيرة من أبناء مديرية مقبنة (شمير) وقراها المختلفة مغتربون في بريطانيا ويعملون على إعادة أبنائهم للزواج من قراهم الجبلية وكذلك بناتهم، يرجع الكثير إلى الحرية التي يعايشونها هناك في بلد الغربة وتخوفهم على أبنائهم من الضياع، مما جعل الكثير منهم يقدم على زواج ابنته في عمر صغير.
شكرا اخوي مختفي ع النقل ..
تزوجها الرسول رضى الله عنها وهى صغيره
والبنات أول ييزجونهم وهم صغار شو أستوا عليهم ربوا أجيال صالحه
بس ها الأيام الأنتحار صار موضه
واللى بينتحر شو بيستفيد من دربه لجهنم
لأن وازع الدين مختفى