سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
طفلك خائف.. احتضنه
*موقع الجزيرة نت
القرب الجسدي أكثر فائدة من الكلام لمواجهة مخاوف الأطفال (الألمانية)
أوصى اختصاصي طب نفس الأطفال إنغو بريزينسكي الآباء بضرورة احتضان طفلهم بعطف وحنان أو الإمساك بيده إذا أبدى شعوره بالخوف، بدلاً من أن يحاولوا تهدئته بالكلام.
وأوضح بريزينسكي -وهو عضو رابطة طب نفس الأطفال والمراهقين والعلاج النفسي- أن هذا القرب من الطفل يعمل على تهدئته ويساعده على التغلب على مشاعر الخوف المسيطرة عليه أكثر من الكلام.
وينبغي الالتزام بذلك بصفة خاصة مع الأطفال الصغار، لأنهم لا يزالون غير قادرين على إدراك مشاعرهم بعقلهم. ولذلك يوصي بريزينسكي الآباء بأخذ هذه المخاوف الخيالية أحياناً على محمل الجد دائماً، حتى وإن كانوا يعتبرون أن الكثير منها غير مبرر.
وحذر الاختصاصي الآباء من محاولة تهدئة طفلهم بعبارات مثل: "اهدأ.. لا يوجد ما يستدعي القلق"، إذ لا تتسبب مثل هذه العبارات سوى في أن يفهم الطفل أن مشاعره غريبة ولا يجوز البوح بها وأنه من الأفضل أن يخفي شعوره بالخوف بداخله.
وعوضاً عن ذلك على الأب أن يخبر الطفل بشكل واضح أنه ليس بحاجة للخجل من مخاوفه، وأن من الطبيعي جداً أن يكون لكل شخص شيء ما يخاف منه ويهابه، وأن الخوف في مواقف معينة يكون مفيداً. ويساهم هذا التوضيح في تهدئة الطفل ويساعده على التعامل مع مخاوفه على نحو أفضل.
أما إذا تسببت المخاوف في التأثير سلباً على الطفل وإفساد استمتاعه بحياته اليومية، فعندها يجب استشارة طبيب مختص على الفور. ويؤكد بريزينسكي أن فرص الشفاء من مثل هذه المخاوف تكون جيدة في مرحلة الطفولة.
*المصدر: الألمانية
تسلم اخوى مختفي معلومه زيني بتفيدني ويا بنيني ههه
اها تونى اعرف بها الشي
تسلم اخوى مختفي معلومه زيني بتفيدني ويا بنيني ههه |
يا أهلاً يا أهلاً أختي/ نبض إنسان
بالأول قرأت ردج بس ما عرفت وش السالفة، بعدين فهمت
يالس أقول: يا ويلي ، كاتبة الكلام بالشحي ههههههههههه
تسعدني خدمتكم دائماً
الله يسلمج ويسلم غاليج
والله يسلم لج الصغارية، ويحفظهم، قرة عين لكم
شاكر لج المرور الطيب
ربي يحفظج ويرعاج