وأوضح الأمير خالد "أقول الرافضة والمعممين لأن الشعب أو المواطن السعودى الذى ينتمى إلى المذهب الشيعى لا أقول أنه رافضى، فأريد أن أفرق بين هذا وهذا".
وأضاف: "الشك بدأ يتأكد، بل يكون يقينا أن هؤلاء "الإيرانيين" هم وراء من يثيرون الفتنة، ومن يحرضون، ومن يريدون أن يقودوا هذه البلاد "السعودية" إلى الهاوية، كما فعل حزب الله فى لبنان، وكما فعل "الإيرانيون" فى العراق من خراب وانتهاك للأعراض وتفجيرات، وكما فعلوا فى اليمن مع الحرب الحوثية، وآخرها ما حصل فى البحرين"، فى إشارة إلى تظاهرات المعارضة، الشيعية فى غالبيتها، فى المنامة.
وأشار إلى أن ما حدث قبل ذلك "عدة مرات فى المملكة العربية السعودية ومنها البقيع "فى المدينة المنورة غرب"، ثم ما حصل من قريب فى الإحساء شرق المملكة".
وأوضح الأمير خالد فى مستهل حديثه أنه يتحدث كـ"أحد أبناء ولاة الأمر "الأسرة السعودية" وأحد أبناء العلماء، وأحد مواطنى هذا الشعب السعودى"، مشيرا إلى أن حديثه "يكتسب المصداقية والصراحة كما هى عادته دائما".
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
ورفض التصريحات السياسية التحريضية وتصريحات "المعممين والملالى"، وكذلك التحريضات الإعلامية الفضائية والصحافية، الفارسية والعربية، وما ينشر فى المواقع الإلكترونية، و"تلك الشعارات والصور الطائفية التى تنتشر فى مناطق معينة كالإحساء والقطيف".
ولفت إلى تصريح المعارض السعودى فى لندن سعد الفقية، "والذى قال إن الموضوع غير طائفى"، حيث أشار الأمير خالد إلى أنها "محاولة لإبعاد الطائفية" عن التحركات فى المملكة، متسائلا "فما مصلحته من ذلك؟". وأضاف: "أن مصلحته من ذلك أنه يريد الفتنة بين أهل السنة فى المملكة، وبهذا القول كلمة حق أراد بها باطل، والله أعماه وكشف نفسه بنفسه".
الجوع والحرمان.ويشغلوهم بالحسينيات واللطم.وبالمقابل يتهمون
الدول الاخرى ان الشيعة مضطهدين ومظلومين.اذا يحبون الشيعة
لهذه الدرجة فلماذا لاياخذوهم الى ايران ويسكنونهم في القصور
ويعيّشونهم عيشة الملوك اذا كانوا فعلاً يعتقدون انهم مضطهدين
في بلدان أخرى.يعطيك العافية على هذا الخبر.. ودمتم سالمين ,,