سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
عندما شرعت شركة متخصصة في تجارة العقارات برأس الخيمة للإعلان عن تنظيم معرض بالإمارة الأسبوع المقبل، سطرت إعلاناتها التي غطت كل الشوارع بخطأ لغوي يصعب نطقه، فبدلاً من أن تطمئن عملاءها بأنهم ”بيد أمينة”، قالت لهم إنكم ”بيداً أمينة”.
ولا تزال الأخطاء اللغوية في إعلانات الشوارع ولافتات المحال حاضرة في رأس الخيمة رغم أن القانون الذي ينظم هذا النشاط يجرم مثل هذه الأخطاء ويلزم مرتكبها بإزالتها فوراً، تحت طائلة إزالتها من قبل البلدية وفرض غرامة كبيرة على مرتكبها.
وفي مدخل إحدى الدوائر المحلية، نصبت لافتة إعلانية صممها طلاب إحدى الجامعات تحذر من تعاطي المخدرات، وهي نتاج جهد بذله الطلاب للتحذير من مخاطر هذه السموم خلال حملة استمرت أسابيع، لكن عندما حان الوقت للإعلان عن هذه الجهود تكفل مصمم اللوحة الإعلانية بإفساد ما فيها، ويقول في معرض الإهداء ” متطوعين جامعة الإمارات”، بدلاً من ”متطوعو”.
وعلى بعد خطوات من اللوحة، أرادت دائرة الأشغال أن تعتذر للجمهور عن الإزعاج الذي سببته لمستخدمي الطريق بسبب الأعمال الإنشائية في الشارع العام، فقالت في إعلانها بالخط العريض ”نأسف الأزعاج”، بدلاً من ”نأسف للإزعاج”، لتزيد هي الأخرى ”الإزعاج اللغوي” في الطريق العام.
وإذا كانت هذه الأخطاء ترتكب فى اللوحات المصطفة على الطريق العام، فإن لوحات المحلات داخل الكتلة السكنية والبعيدة عن الرقابة ”أكثر فحشاً باللغة”، فهناك من يكتب لافتة محله بلغات لا يفهمها سوى أبناء جلدته فقط، وهناك من يصر على أن يكتبها بــ”الإنجليزية” دون ”العربية” مخالفاً للقانون الذي ينظم هذا النشاط.
الاتحاد
[CENTER][U][url=http://www.arab-x.com/][img]http://up.arab-x.com/uploads/images/arab-x_com_dc08f753f6.gif[/img][/url][/U][URL="http://www.pc4up.com/"][/URL][/CENTER]
طلعو مب بس جماعتنا ينقعون فالمنتدى حتى فالاعلانات هههه
اللغه في خطر …
ههههههههههه
والله بكل مكان هاي التنقيعات
هههههه
بس لازم رقابه على اعلانات الشوارع
تحياتي
كيف ما تبغون لغتنا تضيع والدوله مليانه من الأجانب!!!!
رَجَعتُ لِنَفسـي فَاِتَّهَمـتُ حَصاتـي وَنادَيتُ قَومـي فَاِحتَسَبـتُ حَياتـي
رَمَوني بِعُقمٍ فـي الشَبـابِ وَلَيتَنـي عَقِمتُ فَلَـم أَجـزَع لِقَـولِ عُداتـي
وَلَـدتُ وَلَمّـا لَـم أَجِـد لِعَرائِسـي رِجـالاً وَأَكـفـاءً وَأَدتُ بَنـاتـي
وَسِعتُ كِتـابَ اللَـهِ لَفظـاً وَغايَـةً وَما ضِقتُ عَـن آيٍ بِـهِ وَعِظـاتِ
فَكَيفَ أَضيقُ اليَومَ عَن وَصفِ آلَـةٍ وَتَنسيـقِ أَسـمـاءٍ لِمُختَـرَعـاتِ
أَنا البَحرُ في أَحشائِهِ الـدُرُّ كامِـنٌ فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَـن صَدَفاتـي
فَيا وَيحَكُم أَبلـى وَتَبلـى مَحاسِنـي وَمِنكُـم وَإِن عَـزَّ الـدَواءُ أَساتـي
فَـلا تَكِلونـي لِلـزَمـانِ فَإِنَّـنـي أَخـافُ عَلَيكُـم أَن تَحيـنَ وَفاتـي
أَرى لِرِجالِ الغَـربِ عِـزّاً وَمَنعَـةً وَكَـم عَـزَّ أَقـوامٌ بِعِـزِّ لُـغـاتِ
أَتَـوا أَهلَهُـم بِالمُعجِـزاتِ تَفَنُّـنـاً فَيـا لَيتَكُـم تَـأتـونَ بِالكَلِـمـاتِ