ارتفعت حصيلة ضحايا الأمطار الموسمية والسيول والفيضانات التي اجتاحت أنحاء من باكستان إلى 150 قتيلاً خلال شهر مع تضرر أكثر من مليوني شخص إلى جانب الخسائر المادية الكبيرة في المباني والممتلكات والمحاصيل الزراعية.
وذكرت تقارير محلية اليوم نقلاً عن الهيئة الوطنية لإدارة الكوارث الطبيعية التي تشرف على أعمال الإغاثة في المناطق المتضررة بالفيضانات أن إقليم السند الجنوبي يعد أكثر المناطق تضرراً بالفيضانات حيث قُتل نحو 132 شخصاً يليه الشطر الجنوبي من إقليم البنجاب وأجزاء من بلوشستان الجنوبي الغربي ومناطق في إقليم خيبر بختونخواه وإقليم كشمير الحرة والمناطق الشمالية والحزام القبلي المحاذي لأفغانستان، مشيرة إلى أن معظم القتلى كانوا ضحية حوادث انهيار أسقف المنازل والماس الكهربائي والغرق ولدغ الثعابين والأمراض المصاحبة للفيضانات.
وأضافت أن الفيضانات شردت 300 ألف شخص في إقليم السند حيث توجد سبع مقاطعات تغمرها المياه، مشيرة إلى أن الفيضانات بدأت تنحسر في الشطر الجنوبي بإقليم البنجاب، لكن استمرار الأمطار الغزيرة على إقليم بلوشستان لا زال يشكل خطراً لحياة آلاف السكان في المناطق التي تشهد سيولاً جارفة.
وذكرت تقارير محلية اليوم نقلاً عن الهيئة الوطنية لإدارة الكوارث الطبيعية التي تشرف على أعمال الإغاثة في المناطق المتضررة بالفيضانات أن إقليم السند الجنوبي يعد أكثر المناطق تضرراً بالفيضانات حيث قُتل نحو 132 شخصاً يليه الشطر الجنوبي من إقليم البنجاب وأجزاء من بلوشستان الجنوبي الغربي ومناطق في إقليم خيبر بختونخواه وإقليم كشمير الحرة والمناطق الشمالية والحزام القبلي المحاذي لأفغانستان، مشيرة إلى أن معظم القتلى كانوا ضحية حوادث انهيار أسقف المنازل والماس الكهربائي والغرق ولدغ الثعابين والأمراض المصاحبة للفيضانات.
وأضافت أن الفيضانات شردت 300 ألف شخص في إقليم السند حيث توجد سبع مقاطعات تغمرها المياه، مشيرة إلى أن الفيضانات بدأت تنحسر في الشطر الجنوبي بإقليم البنجاب، لكن استمرار الأمطار الغزيرة على إقليم بلوشستان لا زال يشكل خطراً لحياة آلاف السكان في المناطق التي تشهد سيولاً جارفة.
| سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وتتوقع هيئة الأرصاد الجوية الباكستانية استمرار موجة الأمطار الحالية لثلاثة أيام أخرى، بينما تتوقع استمرار الأمطار الموسمية بشكل عام حتى نهاية شهر سبتمبر الجاري.
لاحول ولاقوووة