البداية الظاهرة هي ابتلاء ومصيبة
ولكن الخاتمة والنهاية هي بشارات
وكل محنة في داخلها منحة
فلا تجزع من كثرة الابتلاءات والمصائب
وكن من الصابرين لتنال البشارات
ولكن الخاتمة والنهاية هي بشارات
وكل محنة في داخلها منحة
فلا تجزع من كثرة الابتلاءات والمصائب
وكن من الصابرين لتنال البشارات
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وتذكر هذه الاية الكريمة
وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157)