تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » القاضي الألمانى يبكي ٣ مرات خلال محاكمة قاتل مروة الشربينى

القاضي الألمانى يبكي ٣ مرات خلال محاكمة قاتل مروة الشربينى 2024.

خليجية
عقدت محكمة دريسدن الألمانية، أمس، ثانى جلسات المحاكمة فى قضية مقتل الدكتورة مروة الشربينى، وسط إجراءات أمنية أقل تشدداً مقارنة باليوم السابق، وتقرر أن تستمر المحاكمة حتى ٦ نوفمبر المقبل موعد المرافعة.

قال حمدى خليفة، نقيب المحامين المصريين، رئيس هيئة الدفاع فى قضية الدكتورة مروة الشربينى، إن المحكمة استمعت لأقوال القاضى الذى شهد واقعة مقتل مروة، إلى جانب أقوال الطبيبة الشرعية التى أثبتت تلقيها ١٨ طعنة فى أنحاء متفرقة من جسدها.

وقال خليفة لـ«المصرى اليوم»، فى اتصال هاتفى من دريسدن الألمانية، إن القاضى أشاع جواً مؤثراً فى المحكمة عندما بكى ٣ مرات وهو يتذكر وقائع الجريمة، وأضاف أن القاضى كانت دموعه تنسال وهو يسرد الواقعة، إذ قال للمحكمة إنه استدعى المتهم الذى قال له: إن ألمانيا لا يجب أن تستقبل هؤلاء بعد أحداث ١١ سبتمبر، ولابد أن يكون هناك نازيون جدد للتعامل معهم».

كما أكد القاضى – وفقاً لخليفة – أن المتهم اعترف له بواقعة التعدى وإهانة مروة الشربينى عندما طلبت منه أن يبتعد، لكنه أهانها وسبها.

ونبه القاضى إلى أنه شاهد الجانى يستل شيئاً من سترته وعندما سأله عنه قال إنه يخرج سجائره، ولكنها كانت السكين التى أجهز بها على «مروة»، ووصف القاضى مروة بأنها إنسانة هادئة الطباع. ولفت إلى أن المحكمة قامت بتغريم الجانى ٥٠ يورو عقاباً على محاولته استفزاز هيئة المحكمة لردها وتحويل القضية لدائرة أخرى.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وأشاد خليفة بإجراءات المحاكمة، وقال إن المحكمة تعطى مساحة كافية من الوقت لسماع الشهود لا تقل عن ساعتين لكل شاهد دون مقاطعة.

واتخذت الجلسة شكلاً درامياً عندما خرج علوى عكاز عن صمته وقدم أول شهادة علنية له، وروى التفاصيل الخاصة ببداية الأزمة بين زوجته الراحلة والمتهم، وتطورات الموقف بينهما وأسرار ما حدث يوم الحادث، قائلاً: «لا أعتقد أننى سأواصل العيش فى دريسدن».

خليجية
شكرا عالخبر

خليجية
الله يرحم مروة الشربيني

وحسبي الله عليهم هالاجانب في البلاد العربية معززين ومكرمين والاولويه لهم في كل شي
ولكن العرب في بلادهم ارهابين من وجهة نظرهم

خليجية
الكره لكل ما هو اسلامي او مسلم في الغرب المسئول عنه العرب والمسلمون الذين طرحوا انفسهم لهذا العالم عبر صورتين قميئتين الصورة الاولى هي صورة اسامة بن لادن والثانية هي صورة العربيد اللاهي الذي يلهث وراء النساء.
الصورة الاولى لقيت ارضا خصبة للتصديق بها والاعتقاد بان الاسلام هو دين الدم والارهاب عبر الدور الذي قام به اليهود وقدرتهم على النفاذ الى عقول هذه المجتمعات لترسيخ صورة ان كل مسلم هو اسامة بن لادن، والكثير من الشعوب الغربية اليوم تنظر للعالم الاسلامي كله على انه اسامة بن لادن ومن ثم الحكم على الاسلام انه دين دين التشدد والارهاب
أما الصورة الاخرى فهي صورة منقولة عن القلة التي انفلتت موازينها واختلت وراحت تشوه تطلق العنان لغرائزها في بارات اوروبا وخاناتها ومراقص تايلاند وسنغافورة والفلبين… وهاتان الصورتان لا شك هما ابعد ما يكون عن المسلمين، والتاريخ في ماضيه وحاضره يسجل سيرة الارهابيين الحقيقيين الذين ارتكبوا المذابح وقتلوا الناس ظلما وعدوانا واخرجوهم من ديارهم واحتلوا ارضهم، والقران يسجل سيرة قتلة الانبياء وناقضي العهود ومصاصي الدماء البريئة..
وحادثة مروة ليست الاخيرة في ظل جبال الكره التي زرعها اليهود بين هذه الشعوب وبين الاسلام والمسلمين، وعلينا ان نبدا بانفسنا، علينا الوصول لهذه المجتمعات التي تعيش في ضلال الافكار العقلية … علينابذل المزيد لتبصرتهم بالاسلام النقي ومبادئه واخلاقه ومعاملاته وصيانته للنفس الانسانية وذلك لن يكون الا بنبذ الخلاف فيما بيننا والجلوس الى بعضن فالغرب ينظر الينا كشرذمة واحدة لا قيمة لها..
ان هذا ليس مستحيلا فكثير من الذين دخلوا الاسلام من هذه الشعوب يتحدثون عن فراغ قاتل لديهم يحاول علينا ان نستغل هذه النفوس التي تبحث عن شعاع نور وهي في قمة الالحاد والظلام بدل ما نحن فيه من بلادة، احتقرنا بها انفسنا قبل ان يحتقرنا الغريب

خليجية
لا فض فوك اخي شعراوي .. اوافقك الرأي ..

خليجية
شكرا ع الخبر
خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.