وتعود تفاصيل القضية إلى وقت سابق عندما تلقى مركز شرطة دبا الفجيرة بلاغاً يفيد بتغيب الفتاة المواطنة في العقد الثاني من العمر عن المنزل، وفي ضوء البلاغ السابق قامت أجهزة الشرطة بإجراء عمليات بحث واسعة في ربوع منطقة ضدنا، حيث تعيش المجني عليها، وبعد عمليات تمشيط شاقة، عثر على جثة داخل إحدى الآبار الكائنة في منطقة المزارع برول ضدنا، فجرى على الفور الاستعانة بفرقة من الدفاع المدني، وجرى انتشال الجثة، وبالكشف عنها تبين أنها تعود للفتاة المتغيبة، وبدأت عمليات البحث والتحري للكشف عن هوية الجاني، وبعد جمع التحريات الكافية عن الواقعة، تبين لرجال الشرطة أن الزوج هو المتهم الرئيسي في القضية، فألقي القبض عليه، وخلال التحقيق معه اعترف تفصيلياً بارتكاب جريمة القتل، كما قام بتمثيلها أمام أعضاء النيابة العامة، حيث أفاد بأنه اصطحب المجني عليها إلى أحد المزارع الواقعة في منطقة رول ضدنا، وانهال عليها ضرباً باليد إلى أن فقدت وعيها، وقام بسكب كمية من مادة الأسيد عليها، وضربها على رأسها بحجر، ومن ثم ألقاها داخل البئر بعدما تأكد تماماً من وفاتها في محاولة منه لإخفاء معالم جريمته، وفي أعقاب ذلك قام بإرسال رسالة نصية من هاتفها النقال إلى جواله، تفيد بأنها هاربة ثم تخلص من هاتفها الشخصي، وعليه تمت إحالته إلى النيابة العامة، ومنها إلى المحكمة التي عاقبته بالإعدام قصاصاً، واستأنف المتهم وأيّدت محكمة الاستئناف الحكم السابق .
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
[align=center][/align]
شو هالحكم والله حرام عليه مؤبد هذا يستاهل الاعدام
القاتل يقتل
شكرا على الخبر
تســلميــن اخـــتي ع الخبـــر
ربــي يعطيج الصحة و العافية
شكرا على الخبر
حسبي الله عليه عسى عينه ماتذوق الراحه طول عمره خله يخيس في السجن ولا يموت ويرتاح خل تأنيب الضمير يسهره طول عمره ومايذوق الراحه الله ينتقم منه دنيا وأخره