الاثنين 14 مايو 2024
نشرت صحيفة شرق الإصلاحية الإيرانية أن خرائط لشركة نوكيا العالمية الشهيرة تظهر الجزر الثلاثة "أبو موسى، طنب الكبرى وطنب الصغرى" المتنازع عليها بين إيران والإمارات لصالح الإمارات.وقالت الصحيفة: "بإمكان المستخدم إذا ضغط على معلومات عن الجزر داخل الخرائط تظهر المعلومات بأنها جزر إماراتية وليست إيرانية".
وبحسب الصحيفة، قال أحد المستخدمين: "أنا لاحظت هذا حينما حمَّلت خريطة إيران على جهاز نوكيا ولم أجد للجزر أثرًا عليها، وأرسلت إيميلاً لنوكيا ولم أتلق أي رد حتى الآن".
وأشارت صحيفة شرق إلى أن لشركة نوكيا مكتبا رسميا في طهران ومنتجات نوكيا في الأسواق الإيرانية تغطي جزءًا كبيرًا من إكسسوارات الموبايل في إيران، وتحقق الشركة سنويًّا ما يفوق المليار تومان إيراني.
وقالت: "يجب أن يهتم مدراء شركة نوكيا لانزعاج الإيرانيين من انتهاك نوكيا لجزء من بلدهم"، وفق ادعائها.
وكان خبير عسكري قد كشف عن قدرة سلاح الجو الإماراتي على تدمير الجيش الإيراني، نظرًا للتسليح العالي الذي يتمتع به سلاح الجو الإماراتي، الذي يتفوق على نظيره المصري أيضًا، حسب رأيه.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وأكد الدكتور خيرالله محمد ساجر الدليمي خريج الأكاديمية العسكرية العليا بكوريا الشمالية أن الإمارات لديها سلاح جوي متطور للغاية من حيث حداثة الطائرات ومهارة الطيارين وعدد الطلعات الجوية والمواظبة على التدريب ونوعية العتاد القتالي، إضافة إلى المطارات الاستراتيجية والتكتيكية والرادارات الثابتة والمحلقة جوًّا وأجهزة الإنذار المبكر ووسائل الدفاع الجوي المتطورة، وأنه يتفوق على سلاح الجو الإيراني بنسبة تزيد كثيرًا عن 100%.
وشدد على قدرة السلاح الجوي الإماراتي على سلاح الجو الإيراني في ثلاثة أسابيع كحد أقصى، حيث يمكنه تنفيذ مابين 150 إلى 200 طلعة جوية قتالية يوميًّا في سماء طهران، مؤكدًا قدرة الإمارات على تحويل طهران إلى حجارة متناثرة فوق رؤوس طواغيتها بكل اقتدار.
وذهب الدليمي إلى مدى بعيد حيث قال: إن سلاح الجو الإمارتي يتفوق كثيرًا على سلاح الجو المصري، ويمكن تصنيفه بالمرتبة الثانية بعد سلاح الجو الصيهوني، فهو يمتلك 130 طائرة إف 16، 50 من طراز ميراج (9-2000)، 40 من طراز ميراج (2000)، 50 من طراز (إف 15)، و50 من طراز هوك.
والجميع يعرف ذلك..
ولكن منذ متى والمسلمون يحاربون عدوهم وهم يفوقونهم عددا أو عتادا؟؟؟
المسلمون يحبون الموت كما يحب غيرهم الحياة ، ويقاتلون وهدفهم إما النصر وإما الشهادة، والله ناصر الحق والباطل كان زهوقا، والجزر إماراتية ولا سبيل لتغيير التاريخ، والخليج عربيا وليس كما يدعون فارسيا، وسيرجع الحق لأصحابه يوما ما، نسأل الله أن يكون قريبا