سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
بعد إغلاق حلبة عوافي لم يجد الشباب ملاذاً إلا الساحات والطُرق الخارجية للتنفيس عن هواية الاستعراض بالسيارات
الرمس.نت/خاص:
تصوير: بدر سعيد خماس " سفير جلفار "
عندما تُغلِق الأماكن الرسمية أبوابها أمام مرتاديها ، فلا مجال عند الشباب للتنفيس عن هواياتهم سوى الأماكن والساحات الخارجية بعيداً عن عوامل السلامة ومتابعة الجهات المختصة.
هذا بالضبط ما بدت عليه بعض الأماكن والساحات العامة الخارجية في رأس الخيمة ، بعدما كانت حلبة عوافي ملاذاً آمناً لهؤلاء لاستعراضهم بمركابتهم الخاصة في تلك الأماكن.
"الرمس.نت" تواجدت في المناطق الشمالية من رأس الخيمة ، حيث يجد الشباب هناك صعوبة في الترويح عن أنفسهم وقضاء هذه المناسبة الجميلة ، وفيما كانت حلبة عوافي مقصدهم طوال السنوات الماضية ، فإنه وبعد إغلاقها لم يجد هؤلاء وغيرهم من مكان إلا بعض الساحات الخارجية ، مثلهم مثل غيرهم من تلك المناطق لم يتمكنوا من ممارستهم هوايتهم في أول أيام العيد إلا في مواقع وساحات مفتوحة بعيدة عن الطرق العامة ولكنها غير آمنة ما يعرض هؤلاء ومتابعيهم من المهتمين بالمشاهدة إلى الخطر.
وطالب الشباب الجهات المسؤولة بإعادة النظر في افتتاح حلبات رسمية تكون تحت ضبط وإجراءات السلامة والتدخل في حال تعرض أحدهم لمكروه عند ممارسة هواية الاستعراض ، فكم هي كثيرة تلك الحوادث التي تقع أثناءها مثل احتراق المركبة أو انقلابها ، وتسهم عملية تواجد رجال الشرطة والدفاع المدني في سرعة التدخل وإنقاذ ما يمكن إنقاذه فور الحادثة.
صور أخرى
تسلم سفيرنا
يعطيك العافيه ي سفير جلفار
[flash=http://www.dmuae.com/up//uploads/files/Dmuae.com-a81dfc1162.swf]WIDTH=400 HEIGHT=203[/flash]
تسلمين آختيه إمـرأه لا تُنسـى ع التوقيع الرآئع
وآلمصانع مكانها عشوائي
آلمفروض برع المدن
والشباب ما ينلامون من إلي قاعدين يسونه و
الامارات ارضي وارض اجدادي
يجب الضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه بتعريض حياة الاخرين للخطر
وأتمنى أن تزيل هذي العاده السيئه التي ليست من الدين شيء ويجب التصدي لهذي التصرفات الطائشه
الشوراع والقار رصف لمستخدمي الطرق بمليارات وهم لايراعون تلك الميزانيات التي وضعتها الدوله عشان تسهل أمور حياتهم
متى تفهم الناس وتودر هاي العادات الهمجيه