بحيرة صغيرة جدا في أحد الوديان لكنها ذات لون ساحر كذلك لها قصة أسطورية نوعا ما .
تقع البحيرة الزرقاء او بحيرة الدموع في قرية Mitholz
على بعد 211كم من جنيف وهذا مختصر الوصف لطريقها ..
قصة البحيرة وسبب التسمية :
تحكي الأساطير القديمة أن في هذه المنطقة عاش بها زوجان عشيقان يحبان بعضهما حبا جامحا
بنيا منزلا صغيرا بين الأشجار الجميلة وعلى ضفاف بحيرة صغيرة
وفي يوم من الأيام إستيقظت الزوجة لتجد زوجها النائم بجوارها قد فارق الحياة…
ذهلت وفزعت ولم تصدق ما حصل وراحت تكسر كل شيء أمامها المنزل الأشجار …..لم يبقى شيء
وراحت المسكينة تبكي وتبكي ولم تتوقف عن البكاء والدموع تنهمر كالمطر وتنزلق لتستقر في البحيرة
وهكذا تحول لون البحيرة للأزرق من كثر ما ذرفت عيناها من دموع…….ويوجد هناك تمثال للزوجه بداخل البحيره ..
اليكم بعض الصور للبحيره ..
وهنا التمثال صاحب اسطورة البحيره ..
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
ومن الجهة الأخرى للبحيرة توجد غابة صغيرة ويمر في هذه الغابة نهر كاندر Kander السريع الجريان
يقولوون ان مويه البحيره كلها دمووع
الله يعطيج العافيه على هالموضوع الطيب
ماشاء الله بصراحةالبحيرة خيال
والقصة حلوة على كèèا بتكون موية البحر مالحة مثل الدمع
يعطيك ربي الف عافية على الشرح والصورالموح
بنتظار جديدك من اساطير
تقبلي مروري
أحترامي
والقصة حلوة على كèèا بتكون موية البحر مالحة مثل الدمع
يعطيك ربي الف عافية على الشرح والصورالموح
بنتظار جديدك من اساطير
تقبلي مروري
أحترامي