تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تراجع كميات "الدوك والحما" في السواحل المحلية

تراجع كميات "الدوك والحما" في السواحل المحلية 2024.

  • بواسطة

تراجع كميات "الدوك والحما" في السواحل المحلية

خليجية
الخليج

حذر صيادون ونواخذة، من أبناء مدينة الرمس، 15 كيلومترا شمال مدينة رأس الخيمة، من تراجع حاد في كميات (الدوك والحما)، وهي من الأحياء البحرية ذات القيمة الاقتصادية والغذائية، وتشكل طبقا محببا في أوساط شعبية بين المواطنين .

وأرجع صيادون، يعملون على ساحل الرمس، التي تشتهر المنطقة بكثرة (الدوك والحما)، نقص المخزون الطبيعي منها إلى بعض عمليات الدفان على السواحل، ما ترك تأثيرات سلبية على بيئتها .

وأكد صالح حنبلوه، نوخذة مخضرم، “اضمحلال كميات تلك الأحياء البحرية”، التي تغطيها الأصداف . ولفتت مهرة بنت صراي، من أهالي الرمس، إلى أن “جمع الدوك والحما يشكل عادة محلية، لاسيما في مدينة الرمس، لتناولها كوجبة غذائية مفضلة من قبل البعض، إلا أن أوساطا شعبية باتت تلاحظ تناقص كمياتها، ما يستدعي تدخل الجهات المختصة لحمايتها، ودراسة أسباب نقصها، وسن تشريعات كفيلة بالحفاظ عليها” .
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

واعتبر أحمد ناصر، من الأهالي، أن “تراجع المساحات، التي يعيش فيها الحما والدوك، بسبب ردم بعضها هو أبرز عوامل نقص كمياتها، فضلا عن حالة التسيب في جمعها، بعد أن خفت قبضة الرقابة عليها، بينما كان جمعها سابقا يخضع لرقابة” .

ويرى الدكتور سيف الغيص، المدير التنفيذي لهيئة حماية البيئة والتنمية في رأس الخيمة، وأستاذ العلوم والأحياء البحرية في جامعة الإمارات، أن “استنزاف تلك الأحياء البحرية وغياب أي تقنين لعمليات جمعها، يقف وراء تراجع كميات الدوك والحما في المياه المحلية”، لافتا إلى “ضلوع بعض الممارسات، منها استخدام الأمشاط الحديدية، المستخدمة المزارع، في جمعها، بدلا من استخدام الأيدي والأرجل في الطريقة التقليدية، رغم سهولة جمعها، ما أدى إلى تمشيط كل ما في المياه والرمال، من وسط بيئتها، وأثر على تكاثرها واستمراريتها” .

وبين أن “اضمحلال كميات الدوك والحما ينعكس سلبا على البيئة البحرية المحلية، لكونها تدخل ضمن السلسلة الغذائية لبعض أصناف الأسماك والطيور المهاجرة، ومنها النورس، كما تتولى تلك الأحياء مهمة تصفية مياه البحر، خاصة من العوالق البحرية، وهي أشبه في وظيفتها بالمرشح (الفلتر) في مياه البحر . كما تعزز التنوع البيولوجي في مياه الدولة .

خليجية

خليجية

خليجية
><

الله االمستعان~

يسلموو ع الخبريه~

خليجية

خليجية

خليجية
الله دووووووووج
يم يم يممي
ثانكس عالنيوز

خليجية
الصراحه انا كل يوم يوم كنت موجود في البلاد قبل شهر اشوف الهنود مطيحين في البحر وكل واحد

شايل وياه 3 و 4 اكياس .. منها حمى ومنها غاره .. اعتقد البلديه مانعه الاجانب من الجمع او الصيد التجاري

وكل واحد من الهنود يبيع الكيس على 60 و 100 درهم .. نتمنى يكون هناك رقابه لهذي الأمور خاصة

مقابل منطقة اليزيمه وساحل الرمس مقابل المحرقه .. الكميات كبيره لكن الجشع زايد وهذا السبب لقلته حاليا

خليجية

خليجية

خليجية
الله اشـــتهــــيت دووك …. ابغـــي

تســـلم اخــوووي ع الخبـــــــر

ربي يعطيــك الصحة و العافية

خليجية
ياسلام ع الحما
تسلم ع الخبر

خليجية
أول مره أسمع بهذي الأسامي ( الدوك والحما ) صدق المثل ( أهل البحر أدري بشعابها )

خليجية

خليجية

خليجية

ياسلام على الحما وتسلم ع الخبر اخوي

خليجية
الله المستعان بس بصراحه الذي شجع العماله الاسيويه على جمع الحمى هو الاهالي وخاصه الحريم ليش مانعين الهنود من جمع الحمى نحن نبغي ومشتهين نتغذى حما وهذي هي سوالفهم فلا تلومون العماله الاسيويه دام كل بيت شجع واشترى منهم والله هذين الهنود وش عرفهم بالحما

خليجية
حرام والله الحين الحما يدفنونه صوب شعبيت راشد
وين ايام اول اجوف المواطنين ابروحم يحمون ولحين
الله يخلي البنغاليه ما مقصرين من الفجر يحمون
لا ويقولون ممنوع اللغير المواطنين يحمون
الحين وين المواطن بيتفيج الحين المواطن بس يبي يدفع
ماالقو غير الله المستعان

خليجية خليجية

رمساوي وأفتخر

خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.