تظاهرة ال25شباط ثورة للتغيير
دائما وأبدا يصّوب أصحاب الكراسي والمنتفعين سهام حقدهم على الشعب الاعزل في تصعيد أمني خطير وبأمر من المالكي خرج اليوم علينا قائد عمليات بغداد قاسم عطا بطل صولات الفرسان ليبعث برسالة تهديد للمتظاهرين الذين سيخرجون في ال 25شباط 2024ينوه فيها بان القاعدة والارهابيين عزموا القرار في تفجير المتظاهرين وهو اعتراف منه بضلوع الاجهزة الامنية بهذه العملية وهذا نابع من عقدة الفشل في وقت أجمع معظم أبناء العراق وبمختلف طبقاتهم وتياراتهم على أهمية التصدي لهذه السياسة الفاشلة التي خربت البلد وخلفت ورائها تركة ثقيلة من الديون والجهل والخراب والامراض والفساد تُزاد الى رصيد البعث الكافر
ومن تحت هذه العناوين خرجث ثورة ال25 من يناير 2024 القادمة لتسحق هذه الكروش التي اوغلت في دمائنا ولم ترحم طفلنا أو شيخنا أو شبابنا
حكومة تشكلت تحت مسميات العمالة تحت قبة الامريكان وتحت ظلال فوهات بنادقهم وقاذفاتهم وصواريخهم ودروعهم وطائراتهم
دائما وأبدا يصّوب أصحاب الكراسي والمنتفعين سهام حقدهم على الشعب الاعزل في تصعيد أمني خطير وبأمر من المالكي خرج اليوم علينا قائد عمليات بغداد قاسم عطا بطل صولات الفرسان ليبعث برسالة تهديد للمتظاهرين الذين سيخرجون في ال 25شباط 2024ينوه فيها بان القاعدة والارهابيين عزموا القرار في تفجير المتظاهرين وهو اعتراف منه بضلوع الاجهزة الامنية بهذه العملية وهذا نابع من عقدة الفشل في وقت أجمع معظم أبناء العراق وبمختلف طبقاتهم وتياراتهم على أهمية التصدي لهذه السياسة الفاشلة التي خربت البلد وخلفت ورائها تركة ثقيلة من الديون والجهل والخراب والامراض والفساد تُزاد الى رصيد البعث الكافر
ومن تحت هذه العناوين خرجث ثورة ال25 من يناير 2024 القادمة لتسحق هذه الكروش التي اوغلت في دمائنا ولم ترحم طفلنا أو شيخنا أو شبابنا
حكومة تشكلت تحت مسميات العمالة تحت قبة الامريكان وتحت ظلال فوهات بنادقهم وقاذفاتهم وصواريخهم ودروعهم وطائراتهم
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
حكومة ظللت المواطن العراقي وخدعته بقوانين لم يعهدها من ذي قبل حملت في طياتها مئات الثغرات التي خرج منها المحتل منتصراً والبرلمانيون معززون مكرمون سوى الشعب الذي ظل يقاسي ويقاسي وتصب فوق رأسه المصائب تلو المصائب والجميع ينظرون ولايحركون ساكن حتى المرجعية أتخذت موقف المتفرج ولم تضع في حساباتها تضحيات هذا الشعب الذي هرع لصناديق الاقتراع أستجابة لندائاتها المتكررة
فالشعب أدرك اليوم الحقيقة ورآها بصورها الواضحة ولم ولن ينتظر الاستنكارات والاستهجانات والندوات والجلسات والادانات من هنا وهناك بل صمم على التغيير وهو قادر والتغيير قادم لامحالة أن شاء الله